Menu

الشعور بالأمان يعني الراحة لكل إنسان

حاجة الأمان والشعور بالسلام الداخلي والراحة في سلوك طريق الحياة جميعها صفات تعتبر من أولويات كل انسان يمر للعيش في سرداب طريق الحياة. لذلك من الطبيعي أن يعيش الإنسان ويعاني من الخوف على الدوام من المجهول الذي قد يطاله شخصيا او قد يطال أحد مقتنياته من بيوت وسيارات وأثاث وغيرها من الأمور، يعيش الإنسان ويتعلق بالحياة و هو في خوف دائم على صحته لذلك يسعى دوما للحفاظ على صحته وجماله ويخاف على أهله وأولاده في حال فارق هذه الحياة، والخوف لا يقتصر فقط على هذه النقاط بل يشمل ايضا الخوف على براءة الاختراع والأفكار بالنسبة لأصحاب المهارات فعلى سبيل المثال الكاتب يخاف على سرقة أفكاره من الغير والرسام والنحات يخاف على يده فلكل إنسان مكامن قوة وعامل قوة تختلف عن الأخر، ومن تكون قوته في يديه او رجليه يخاف من فقدان هذه القوة من خلال التعرض لحادث أو مرض ما قد يصيبه ويحطم حياته ، من هنا عبر السنين والعرف والتكرار وبحسب الهرم الإنساني الذي وضعه العلماء حول العالم ونذكر منهم العالم ماسلو الذي شدد على عنصر الأمان بالنسبة للانسان مما يجعله يشعر بالرضا والسعادة. والسند الفعلي للحد من الخوف من المجهول وللشعور بعامل الراحة هي شركات التأمين التي باتت رفيقة درب الإنسان والعين الساهرة على الحفاظ على مصاله وصحته بوجه غد الزمان والأحوال ، والتأمين على مختلف أنواعه يعني إقتطاع جزء من الأجر لإدخاره لأجل الشعور بعوال الرضى والراحة والكرامة في حال الوقوم في اي مأزق صحي أو حادث او قوة قاهرة.

من هنا نجد معظم شبابنا المتخصصين في كبار مجالات التخصص الدراسي والفكري يميلون نحو عالم التأمين والتوعية للمواطن حول أهمية عامل التأمين في حياته الذي بات عالم كبير يشمل كل كبيرة وصغيرة في حياتنا الى مماتنا، ومن يكون أفضل من نابوليون يوسف المستشار في عالم التامين الذي يمتلك علاقات مع اهم الشركات حول العالم فهو ممتخصص في الإستشارات المالية والإقتصادية، وماجيستير في ادارة الأعمال و يتابع دراسته العليا للوصول الى مراحل متقدمة جداً في مجال الإقتصاد وإدارة الأعمال. لذلك دخول نابوليون للعمل في مجال التأمين ركيزته العلم والدراسة من باب عالم الإقتصاد والإدارة لتقديم افضل النصائح لكل شرائح المجتمع بمصداقية ورقي وثقافة للتواصل مع نابوليون هناك رقم خاص وهو 3 6 2 3 9 6 0 7 معا يد بيد لكرامة الإنسان وسلامته وليحاة أفضل….

فيديو اليوم