المقدمة:
يطل عليك شاب يضج حياة وتواضع في ابتسامة صادقة صدوقة، تربى في بيت عصامي متواضع تعلم منه حب الناس والدفاع عن الظلم ليكون المحامي والقانوني حسن عفيف كشلي. ينقل هذه التعاليم إلى أبنائه والى كل الشباب لأنهم سلاح المستقبل بالكلمة وليس بصوت الحروب والرصاص ، يعشق لبنان بعيشه المشترك وتاريخه العريق، لم ينتظر زواريب السياسة ليكون في الشأن العام لأنه رجل قانون سندانه الضمير، الظلم الذي وصل إليه الإنسان دفعه كي يترشح إلى الانتخابات، مشروعه هو لسان حال كل انسان هو ابن بيروت حسن عفيف كشلي لناخبيه يقول:( أنتم قوتنا لنكون صوتكم بصدق وليس بالقول بل بالعمل فبيروت بدها قلب وانتم قلبها وشريانها ولكم ومنكم سنكون صوت الحق والضمير في البرلمان او خارجه شعارنا الإنسان على الدوام.)
حسن عفيف كشلي. من هو في سطور؟
هو الإنسان ابن بيروت ست الدنيا تربى في كنف عائلة بيروتية محافظة شعارها الأخلاق والضمير وعمل الخير وحب واحترام الآخرين، درس في مدرسة شويفات الدولية sabis, حيث تعلم حب العيش المشترك أكثر وأكثر وان الدين معاملة والنجاح هو في سطور العلم والكلمة والضمير، عشق الدفاع عن الناس والمظلومين منذ صغره ليدخل بعد التخرج إلى جامعة الحكمة وينال إجازته في الحقوق، منتسب إلى نقابة المحامين في بيروت. اسس مكتبا خاصا له بيروت يهتم بالاستشارات القانونية يضم عدد كبير من المحامين والمتدرجين، يختص بالاسشتشارات القانونية في النزاعات التجارية والقضايا العقارية والشرعية ومجال تأسيس وتمثيل الشركات ومختلف جوانب الاحوال الشخصية ومتخصص في المحاكم السنية بالإضافة إلى الحقوق الملكية والأدبية الفكرية وقضايا التحكيم، ابرم عقود اتفاقية مع مكاتب محاماة في الدول العربية اذكر منها” عمان ودبي، والاوروبية منها ” لندن وقبرص”. متزوج من السيدة نسرين جمال وله ثلاثة اولاد تالين، وعفيف، وادم. قرر الترشح إلى الانتخابات ليكون صوت الإنسان بوجه الظلم وضياع البلد في فلك الفساد. هو المحامي بالاستئناف حسن عفيف كشلي مواليد ٤ آذار عام ١٩٧٩ ، كان لموقع عفكرة شرف الحوار معه واليكم سرد المجريات.
حسن عفيف كشلي ترشح إلى الانتخابات لهذه الاسباب؟
ما دفع المحامي حسن كشلي الضليع في القانون الى الدخول في زواريب العمل السياسي في المقام الأول ظلم الإنسان وضياع حقوقه في فلك الفساد المتراكم حيث بات الندم لا ينفع أحد، طوابير الذل للناس في ابسط حقوقها مشهدية تتكرر امام الأفران ومحطات الوقود، والمصارف، وأبواب الجمعيات، ليتحول الإنسان إلى متسول في طلب حقه للاسف. الحقوقي حسن كشلي لا يحتاج الحصانات من مركز سياسي لأنه محصن بسلطان القانون ولكنه سيعمل على دفع عجلة التشريع المتوقفة في مجلس التشريع. المحاصصة والزبائنية، والقضاء الغير مستقل المسيس بكل جوارحه، المظلومين في السجون، أموال وحقوق المودعين، هجرة الأدمغة والشباب للبحث عن فرص عمل خارج أرض الوطن . كل هذه الباقة من الهموم والأسباب دفعته كي يدخل الحياة السياسية على متن بيروت بدها قلب على أمل سطوع شمس التغيير والحق صباح ال١٦ من أيار لينبض قلب بيروت من جديد.
مشروعه الانتخابي بسطور؟
القانوني حسن كشلي يعد بمحاسبة كل من أخطأ بحق الوطن والمواطن لان مكانه ليس على الكراسي. يقول إلى الشباب احبوا وطنكم وكونوا وطنيين تسلحوا بالعلم والكلمة فقط لتيعيدوا بناء وطن الارز من جديد. مشروعه هو ملف النفايات الذي كلف الدولة المليارات ولا تزال النفايات في كل الطرقات وأمام البيوت، بالرغم من انها ثروة يمكن الاستفادة منها فعدم تقاسم الجبنة جعلها نقمة تلوث البيئة وتنشر الأمراض. ملف الكهرباء، المياه، الخدمات الخ. الدفاع عن أموال المودعين الضائعة لأنها حقهم وكرامتهم في وجه غدر الزمان. استقلالية القضاء عن السياسة فعندما نحصل على قضاء سليم ونزيه يكون البلد بكل قطعاته الحياتية منتج وبخير. عدم القبول بتمرير وتطبيق قانون الكابيتال كونترول. حصر القوة والسلاح بيد الدولة وتفعيل دور الوطنية والحوار لينتصر سلاح الكلمة والضمير بوجه اي سلاح اخر، لبنان هو بوابة الشرق والغرب تفعيل دور السياحة وتوطيد أهم العلاقات والصداقات مع دول الخليج العربي. العمل على عودة القطاع الصحي إلى مقامه الصحيح ليعود لبنان مستشفى العرب. الجامعات والاختصاصات وتأمين فرص العمل للحد من هجرة الشباب في المجتمع. هو مشروع حياة ينبض به قلب بيروت بيد ابنها حسن كشلي الذي سيقلب بيروت على طاولة استرداد الحق حين يصل الى البرلمان ليكون الشخص المناسب في المكان المناسب.
الي اين يهرب من عالم السياسة والقانون كي يسترخي؟
الى بيته فهو بيتوتي المزاج، يعشق جدران بيته وعائلته. يربي أولاده على حب الإنسان والاوطان من باب الاحترام والأخلاق والوطنية. يحب المشي في الطبيعة، والسفر مع العائلة، سماع الموسيقى ، والمطالعة ، الرياضة، هي بعض هوايات حسن كشلي كي يرتاح من تعب العمل ويعود اقوى من قبل.
سعادة النائب او المحامي الأقرب الى قلبك؟
المحامي الأقرب الى قلبي لأنني ساكون محاسباً لكل ظالم بوجه الحق بمطرقة القانون، والنائب هو مشرع للقوانين عليه ان يكون ضليعاً في القانون ومواده، صرختي هي المحاسبة ولا ابحث عن الألقاب بل عن العمل لأجل الناس على الدوام.
حسن كشلي وبعد استنتاج من سطور المقال في عناوين فرعية.
نتعلم منك حرصك في كل مناسبة أو عيد على تدوين عبارة قلبية على صفحتك.
نتعلم منك التواضع ومساعدة الأخرين بغض النظر عن المعتقد والدين لتكون سلطة الإنسان والمعاملة الصادقة.
من البرلمان ستكون رجل القانون الذي سيحاسب الظالم وليس المظلوم
و على وزن بيروت بدها قلب في جميع إحتمالاتها اللغوية والفهمية نقول لك سر والنجاح حليفك وحليف كل إنسان.
حسن كشلي لن تغيره الألقاب والكراسي لأن مهنته الأقرب الى قلبه وهو محامي في البرلمان وخارجه ومن الناس الى الناس على الدوام