الإعلامي مايك حديد الراقي في إنتقاء المواضيع التي تعتبر جد هامة في حياتنا اليومية والعائلية وبعد تناول أكثر من موضوع هام لعه علاقة بالإنسان اليوم يتطرق الى أحد أهم المواضيع إجبار الأهل يؤدي إلى أين!! ومن ناحية أخرى في علم الإنسان والبشر أي شيىء تغيب عنه القناعة بالشيء والعمل والتصرف يكون غير جميل على النفس من الناحية النفسية وبالتالي يرفضه العقل فيكون مصيره الفشل أو النجاح لغرض النجاح دون الشعور بعامل الرضى والسرور والفرح.
نعود إلى موضوعنا إجبار الأهل الأهل هم من أكثر الناس من يحبون أبنائهم دون غرض ومصلحة ولكن من الغلط أحياناً أن يرسم الأعل الخطط لأبنائهم دون مشورتهم وكأنهم لوحة يريدونها على قياس تفكيرهم، الجوار هو أساس النجاح وتحقيق النفس والذات وعليه قد يكون الأهل محقين في إجبار أولادهم في جال كانوا على خطىء ولكن الغصب قد يؤدي إلى فقدان الأولاد وضياعهم وعمل ما لا يريدون وقد يحول حبهم لأهلهم غلى كره لأن الغاصب على الشيء يتحول إلى عدو تلقائياً.
لذلك يبقى الحوار هو اللغة الأسلم بين الأهل والأبناء لأنه بالغصب لن يتم شييء على خير إلا نادراً. وقد تكون العواقب غير مرضية. بحسب الحالة والموضوع وعليه يجب إحترام رأي الأهل أو الأكبر منا سناً وسماعه ودراسته وقد يكونون على حق ولكن بالحسنة وليس بالإكره. كم هو مهم هذا الموضوع المهم والحساس فدعونا نترقب الجلقة عبر برنامج hotline مع الإعلامي مايل حديد عبر أثير صوت الغد وانعرف أكثر كيف سيتفاعل الجمهور مع موضوع الحلقة، ” إجبار الأهل قد يؤدي إلى أين؟