كما يقال لليل عيون وسحر أخر… فهو سيف ذو حدين والمال والعمل مليء بالخير والشر..!
جورج لحود نعهد الليل ليكون حفلات على نغم الأوتار والنوتات والفنون الموسيقية، تعهد الصداقة ووفى التعهد تعهد المحبة وكان محباً وصديقاً ومعلماً ناجحاً لفريق عمله…
جورج لحود يعمل بالمثل القائل اعطي الفنان حقه قبل حفلته ولا تؤجل الدفع للغد أكانت الحفلات ناجحة أم لم تكن والصداقة والمحبة دوماً في جارور العلاقة بينه وبين كافة الفنانين الذي تعامل معهم، لا يحب كسب عداوة أي إنسان ولكن يعاتب بحق.
ساعد الكثير من الفنانين ولا يتباها بما فعل من مساعدة..
بالنسبة الى عمل الحغلات والغلاقة مع الناس الزبون دوماً وابداً على حق ويجب ان تعرف طلبه دون سؤاله وهنا تبرع في خلق العلاقة الدائمة بينك وبين كل الناس ليكونوا زبائنك في كل حفلاتك ومهما كبرت العلاقة يجب ان يكون العمل هو العمل والجدية في العمل والرقابة على كل التفاصيل مهما كانت صغيرة او كبيرة ليكون التنظيم سيد الموقف وبالتالي عدم وجود الفوضة وذلك بالتحضير المسبق لكل التفاصيل…
الحفل هو مسؤولية كبيرة ويحب نجاحه من الدخول الى الخروج، والجلوس والمشروب جودته والطعام أن يكون ممتاز كله يجب مراقبته ليكون الحفل ناجح بكل المعايير، التسويق الجيد للحفل من خلال الإعلانات بطريقة مدروسة وكيفية التعاطي مع الزبون الجديد ليكون صديق المستقبل.
وفي كل الحالات النجاح أو الفشل إعطاء كل إنسان حقه بالكامل، وعندما ينتهي العمل كل الفنانين هم أصدقاء مع كل الإحترام. جورج لا يرى الصداقة مع الفنان هو التدخل في حياته الشخصية بل لا يجب أن تتعدى حدود الصداقة العادية، مع العمل على الحفاظ على العلاقة الجيدة مع كل الفنانين قدر المستطاع لأن الفنان هو إنسان عادي وبالتالي حياته خاصة به دون سواه فالعلاقة السليمة تتكلل بالإحترام المتادل، وفي مع أصدقائه الوفيين، محب لعمله متواضع مع الجميع يحترم أهل الصحافة في تواجدهم في حفلاته.. لايهمه تجميع الملايين فهو صرف الكثير على عمله وهواياته، يحترم ظهوره في المجتمع في كل الأماكن.. هو جورج لحود الذي يحب عمله ومعظم زبائنه هم من أهم العائلات الذي يحرص على تواجدها في الحفلات لأنها تخفف المشاكل وتطفي الطابع الراقي على جو السهر الذي كلامه غير ولكنه يحلو المعاني عندما يتعده جورج لحود.