في دردشة مع الفنان النحم الشاب علي يوسف لموقع عفكرة الإلكتروني تكلمنا عن مجموعة مواضيع وهي
علي يوسف شاب في مقتبل العمر طموح ذو خلق عالية وأحلامه النجاح والتميز ورضا الوالدين، تربى وترعرع في عائلة فنية فوالداه يحبون الفن ويمتلكون الموهبة والثقافة الغنية لذلك يمكن القول أن علي يوسف إمتلك موهبة والثقافة الفنية وورثها عن بيته الصغير أي العائلة، وبدورنا من موقع عفكرة نوجه كل التحية لأهل علي ولهم التوفيق على الدوام.
قبل دخوله حلبة برامج الهواة مختاراً ذافويس كان فنان وبعد خروجه من البرمانج بات فنان مثقف اكثر له هوية مكتسباً الخبرة والوقفة على المسرح ومواجهة الجمهور والشهرة وحب الناس له في لبنان والعالم العربي وطبعاً بلده الحبيب.
علي يدرس جيداً ظهوره الفني أكان في المقابلات أو أين يغني فهو لا يحب الغناء في مكان لا يناسب ما وصل إليه أو بيئته.
يحب أن يؤلف وله إلهام شعري قد يتطرق الى مخيلته دون حسبان فهذا هو حس الفنان في التأليف وتوليف الكلام وجعله جمل موسيقية على مسمع مسرح الناس مرمية.
جديده أعمال فنية من المتوقع لها كل النجاح ومن وموقع عفكرة لك كل التوفيق في خطواتك المستقبلية، والشيء الذي لفتني جديد له أغنية باللهجة اللبنانية وأعتقد أنه رهان لعلي أمام الجمهور اللبناني والعربي ودليل وفاء وطبعا سنتابع كافة أعماله وسيكون لنا أحاديث أخرى. وكان لي كل الشرف في أن أهديه كتابي صرخة وجع ولعلي حس ثقافة معمق بالكلمات والشعر أيضاً.
