سيدة الكلام والعطاء سليمة ريفي عندما تتكلم يصمت الكلام

وراء كل رجل عظيم إمراة وراء كل إمراة عظيمة رجل عظيم.

مقدمةعنوان فرعي:  مهرجانات طرابلس وجه سياحي معناه طرابلس حياة.

بوادر الخير بركان أمل وعطاء يتفجر بعد إنتهاء مهرجانات طرابلس الدولية لزرع الحب والفرح في قلب كل محتاج للفرح فسيدة الحياة سليمة ريفي تدعم علاج أطفال السرطان بمبلغ مالي سلمته الى السيدة نورا جنبلاط، وكما دائماً وفي معظم كلامها

تشدد ريفي أن  «الحياة في طرابلس عادت الى طبيعتها وتوقف صوت الرصاص وإنتهى الظلم الذي عانت منه المدينة، جمعية طرابلس حياة إسم على مسمى هدفها نزع ثوب الحزن وإرتداء ثوب الحياة عمل جماعي صادق هدفه الخير بالمختصر هذه هي جمعية طرابلس حياة، وكان ريع المهرجان في دورته الأولى والثانية  لمكافحة ظاهرة التسرب المدرسي الذي تعاني منه مدينة طرابلس ونشر العلم والثقافة وبناء مجتمع متماسك قوي طاقته إجابية على طرابلس. مهرجان ولد مع جمعية طرابلس حياة ليكون مصدر حياة لجميع أبناء طرابلس بكل أطيافهم ولا دخل للسياسة في جمعية طرابلس حياة بل هي يد عون إلى كل طرابلس دون أي تفريق هي رسالة سليمة ريفي لكل الناس، فمهرجان طرابلس وجد للفرح ولمساعدة أبناء المنطقة وليس للربح أو كسب المال،  وجمعية طرابلس حياة مثال لرجوع الحياة لقلب طرابلس، والمهرجانات منبر سياحي أنعش روح طرابلس والجميع أجمع على نجاح المهرجانات من صحافيين وزائرين و أهل طرابلس إن من حيث التنظيم أومن حيث إختيار أهم النجوم في عالم الفن   وحتى أسعار الدخول تم دراستها وتناسب الجميع.  هي سليمة أديب ريفي  قلبها نابض بالعطاء والمحبة والحق زوجة لرجل عظيم الوزير أشرف ريقي. من موقع عفكرة شكراً لك وشكراً لأنك سيدة  نفتخر بها من بلادي ونتمنى لك ولعائلتك كل الخير والنجاح على الدوام.

لماذا إسم طرابلس حياة ومن إختار الأسم؟

نحن أعضاء الجمعية  بالإجماع قررنا أن يحمل نشاطنا ورسالتنا عنوان أو إسم طرابلس حياة، أما لماذا طرابلس حياة؟ فنحن من خلال هذا العنوان أردنا أن نعيد نبض الحياة إلى عروق طرابلس والى قلوب أبنائها أجمعين لأن عروس الشمال مر عليها الكثير من الصعاب وطرابلس حياة هي لإحياء طرابلس وإنعاش رسالة الأمل والعلم والمحبة والخير على كل مساحة طرابلس. .ولدحر صوت الرصاص والعنف لنزرع غصن أمل في كل النفوس وليكن شعار الحياة والفرح العنوان العريض لكل الأيام.

وإلى من أعاد عنوان طرابلس حياة الحياة وكيف؟

ريع المهرجاتات في العام الماضي قد خصصناها  لتعليم حوالي 1200 طالب ضمن برنامج معالجة التسرب المدرسي عن طريق نشر العلم والثقافة والوعي والعمل على تحقيق النهضة العلمية المهنية في المجتمع الطرابلسي ككل ولكل أبناء الفيحاء. فطرابلس تستحق ولها علينا الكثير لأنها أرضنا وبيتنا ودارنا دار العز فكل ريع المهرجان هو لأبنائها ولها كي تعود كلها حياة.

ريع المهرجانات سيخصص للحد من التسرب المدرسي كما في العام الماضي؟