البحر الإسكندرية مصر أم الدنيا أرض الفراعنة والحضارات أرض التاريخ الأصيل مياه النيل والحب والعنفوان هي أم الدنيا هي الأهرامات هي العائلة الأم الطيبة الضيافة والمحبة والشعب الطيب.
مصر الفن أم كلثوم وعبد الحليم هي أرث يغتني به الكون بكامله منذ الإنسان الأول والى يومنا هذا كانت مصر أرض العطاء والخير والعنفوان وهكذا ستبقى على الدوام مصر شامخة قوية الى نهاية الزمان.
حازم جابر هو إبن الإسكندرية تعتبر العاصمة الثانية لمصر وهي عاصمة لمحافظة الأسكندرية وأكبر مدنها، تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول حوالي 55 كم شمال غرب دلتا النيل يحدها من الشمال البحر المتوسط،وبحيرة مربوط جنوبًا حتى الكيلو 71 على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي يحدها من جهة الشرق خليج أبو قير ومدينة إدكو، ومنطقة سيدي كرير غربًا حتى الكيلو 36.30 على طريق الإسكندرية.
حازم جابر إسكندراني الهوا ترعرع في أسرة طيبة محافظة والده “شيخ جامع” مؤمن فنى عمره في رسالة الصلاة والإيمان نقل الحب والإيمان الى أولاده في تربيتهم وعلمهم حب العائلة.
منذ صغره عشق حب السفر والسياحة والناس دراسته هي إدارة الأعمال والمحاسبة. حازم جابر قوي الشخصية صديق صادق والد محب وزوج محب. لا يحب الإتكاليين وعدمي الجدوة في الحياة من ينتظرون الورث أو الكسب السهل بل إن حازم جابر مثال للرجل الشرقي العصامي الذي بنى نفسه بنفسه ووضع مخطط لنجاح حياته العملية وما قد وصل إليه اليوم هو دليل وفخر لكل شاب في العالم العربي ومثال لهم أن العمل بجدية وكد وصبر وعصامية وإيمان نهايته النجاح والوصول لسكة تحقيق النفس والذات وبناء إمبراطورية ناجحة، فمن يحلم ويعمل ويجتهد لن يواجه الفشل بل سيكون للنجاح عنوان.
حلم بزيارة كل الدنيا من بوابة السياحة والسفر ,والعلاقات العامة وتكوين صداقات وعمل بدأ حياته العملية مكافحاً منذ صغره وإعتمد على نفسه عمل بجهد وكد وتصميم كي ينجح كسب حب الناس من خلال شخصيته القوية وأخلاقه العالية و عمله بجدية وذكاء ومصداقية.
من يعرف حازم يعلم كم هو جدي في عمله وكم يهتم لراحة الزبون وكم يسهل عليه معرفة ما يحتاجه هذا الزبون وما يحتاحه ذلك الشخص وهذا يدل على خبرة ومقدرة عالية من الذكاء والجدية في العمل ومن ناحية يؤمن كسب شبكة كبيرة من الزبائن والعلافات حول العالم.
من ناحية أخرى من يمتلك شخصية كحازم صعب عليه إنتقاء الموظفين لأنه يريد أن يرى فيهم حازم أخر ويريد لمس جدية في العمل وذكاء. لأنه يؤمن بالعمل كفريق وبرأيه أن العمل الجماعي المنظم الأدوار يجعل الموظف يشعر بالإنتماء الى الشركة ويفرح لتقدمها ونجاحها لأنه يعتبرها شركته وطبعاً ضمن حدود من الإحترام المتبادل وإعطاء كل صاحب حق حقه،
حتى في إختياره لأصدقائه يريدهم عمليين جديين مغامرين غير مستسلمين وهو داعم لهم دون حدود شرط الوفاء في العمل وتحقيق الربح المؤكد ولو بعد حين من الزمن لكنه ينظر الى النتيجة ويمكنه معرفتها مسبقاً لأنه يدرس الشخص والعمل في عقله ليترجمه فعل على وعقود.
تتكون في حازم صفات رجل الأعمال الناجح العصامي الذي تمكن من بناء شركته ” أبو سمرة” حول مصر لتتوزع على شكل 13 عشر فرعاً.
بهذه الجمل يمكن أن نعرف بالعنوان العريض عن “شركة أو سمرة” الأكثر شهرة وفعالية ومصداقية على كافة الأراضي المصرية وما أن تطالع وتزور صفحة الشركة على فايسبوك أو غوغل تجد نفسك أمام كم من التعليقات الإجابية من قبل كل الزبائن الذين تعاملوا مع الشركة من مصر وخارجها، وتجد أن أبو سمرة هي عضو ناشط ورائد في “غرفة المؤسسات السياحية في مصر” و “جمعية وكلاء السفر المصريين” وتعمل في مجموعة واسعة من الأنشطة في مختلف وجميع الميادين المتعلقة بصناعة السفر والسياحة.
دعونا نستعرض عدد من فروع أبو سمرة فرع الإسكندرية، فرع المنصورة، مدينة نصر القاهرة، سوهاج، أسوان،
وهنا علينا الدخول في عقل حازم الذي يدرس المكان والفرع المراد فتحه أو إفتتاحه فهو يقوم بمسح شامل للمكان ومحيطه ومن هم الناس وكم يبعد وهل سيكون الفرع مناسب لتطلاعته بالنسبة لهذه المنطقة ويربطه بعقله مع الفروع الأخرى. على سبيل المثال لنتكلم عن فرع في القاهرة فهو يدرس المكان الذي سيكون فيه ودراسة السوق والمحال والشركات المحيطة ليقرر في أي نقطة أو حي أو سوق سيكون مكان الفرع، وهذه النقاط التي نستطردها اليوم هي تفكير عالي في سلم بناء الأعمال والإمبراطوريات الناجحة لأن أساس العمل هو التخطيط ووضع الخطط البعيدة المدى المعروفة بالخطة الخمسية أي لخمس سنوات أو العشرية بعدها لعشر ستوات، وبهذه الإستراتيجية يتم وضع تصور لكل كيان العمل كي يكون النجاح مؤكد.
نجد أيضاً ان “أبو سمرة للسياحة “تبتكر السفر ومجموعة من الخيارات لكل المناسبات والأعياد على مدار السنة والفصول، رأس السنة، الحج والعمرة، أعياد الميلاد المجيدة، شم النسيم، كأس العالم، وتحرص الشركة على إرضاء كل عملائها وبالفعل إن سمعة الشركة هي مسك وعنبر لأنها رائدة في عملها وصادقة في تعاملها.
لم يكتفي حازم بفروعه في مصر بل عمل على فتح أبواب إمارته على خارج الأراضي المصرية وكسب الأصدقاء والتعاون معهم للوصول الى خط النجاح ففي لبنان على سبيل المثال يتعاون مع السيد محمد التل مدير شركة هوليداي إنترناشيونال ترافل,
ورايت مدى الإنسجام فيما بينهم ودعمهم لبعضهم البعض والذكاء في دوران الدفة والأحداث والتركيز على عامل الرضى لدى الزبائن والبحث عن أكير شبكة علاقات مع الفنادق حول الدول العربية لتلبية حاجات الزبائن بحسب قدراتهم ليكون السفر والإستجمام بمتناول الفقير والغني.
بنفس الوقت حازم جاير هو أب وزوج مثالي محب لعائلته ويتكلم عنهم بفخر ومحبة. يربي أولاده على حب العمل والثقافة والعلم والخير والوعي في كل الأمور ويحافظ على عائلته بكل إيمان ويؤمن لهم كل الرخاء في العيش والرفاهية.
قد تجد حازم يسرح في البعيد وحزين أحياناً وحالم أحياناً أخرى يراقب زرقة البحر ليكلمه عن مشاكله أو يقود سيارته ليسمع الموسيقى، من السهل على حازم جابر أن يخبرك عن نجاحاته من الصعب عليه أن يخبرك عن شيء يزعجه لو مهما كان بسيط يصعب عليه أن يظهر دموعه لإنسان بل يختلي بنفسه ليكلمها ويجد الحلول لأي صعاب وليخطط لأي عمل. وبالرغم أن حازم هو إبن البحر ولكنه لا يحب السباحة والغوص في البحر بجسده بل يغوص به بفكره كما سبق لي الذكر، يغوص بفكره لأن ذكائه واسع كما البحر.
هو رجل صنع إسمه بيده وكده وتعبه هو حازم جابر من الإسكندرية الحبيبة مصر أم الدنيا وكان لي شرف اللقاء معه والكلام حول صناعة النجاح والكفاح ليكون مثال لشباب الجيل الحالي شكراً لك حازم على هذا الحوار ولك كل الخير والتوفيق في كل مشوار حياتك. وأشكر السيد محمد التل صاحب شركة hit holiday international travel الصديق والأخ الناجح في عمله والرائد لأنه سمح لي بالتعرف على صديق كحازم جابر وأفتخر بهذا اللقاء لأنه أكسبني معرفة إنسان عصامي ناجح أفتخر بأنني قابلته وخاطبته بقلمي شكراً…. إلى الأمام مع الأحلام في هذا الزمان مع الإيمان بأن العمر مشوار ونحن في هذه الأرض لمجرد زوار كل ما يتبقى منا سوى صورة توضع في دار.. الحياة رحلة الأقوياء!
