رغم الظروف والصعاب التي مرّ و يمر بها لبنان، إلا أن طموحها وإصرارها على النجاح والتقدم كان خيارها بدلًا من الاستسلام والخضوع. وقد علم مُوقعنا أن الزميلة د. “علا القنطار” قد حددت موعد مناقشة أطروحتها في جامعة ال bisencon في الخريف المقبل في العاصمة الفرنسية “باريس”. والحق يُقال ليس غريبًا على إنسانة بثقافتها هذا النجاح، لإنها لطالما كانت في الطليعة بِ مختلف المجالات التي خاضتها في قطاع التربية والإعلام والشأن العام. ويذكر أن د. علا القنطار حاليًا اُستاذة جامعيّة ورئيسة جمعية التطوير والتحديث التربوي ومنسقة للغة الفرنسية لعدّة مدارس بالإضافة إلى كونها ناشطة في الشأن العام ومدافعة شرسة عن حقوق المرأة