Menu

بصيرة زياد خليل عبد النور . ممول عالمي.

اهداء من الى زياد خليل عبد النور ، بصيرة ممول عالمي.

فريال الخوري موسى

الى زياد خليل عبد النور. خالص العبارات القلبية المنشورة على رحيق صفحات من ورق لا يموت لأنه بصمة نجاح كل انسان في عالم الزمان. يموت الإنسان والورق والقصص تبقى لسان حي ينطق بفترات وحقبات من التاريخ. اشكر الايام انا فريال لأنها جمعتني بك في لقاء مميز زاد من خبراتي ووزناتي في علم الإبحار في أعماق الشخصيات، انت شخص مغامر قوي مقدام شجاع . بقرار وتصميم بات اسمك عالمي في النجاح في عالم الاقتصاد والمال والملايين. في هذه السطور سننقل مرة جديدة حكاية وجه لبناني نجح ليكون عالمي على أمل أن يعود لبنان بدوره دنيا العالم في وطن يجمع حضارة الشرق والغرب وذكاء انتشر على وسع الأرض. أيها القارىء في الماضي انتشر كتاب كيف تكون مليونارا” واليوم سننشر لكم كونوا زياد عبد النور ليكون الكون في ايديكم رسالة عز وعلم ونور.

هبة عسيران
بصيرة زياد عبد النور

إن رؤية زياد عبد النور الاستثمارية وعقود من النجاح كمموّل ورائد أعمال وصاحب رأسمال مُخاطر تعزز صفاته الفريدة من نوعها، هذه القدرات المتعلقة بالمشورة والإرشاد المالي المباشر الذي لا لبس فيه وخلق الثروة.

تنبع فطنته التجارية والاستثمارية من جذوره اللبنانية التي تمتد إلى أجداده الفينيقيين، الذين يُعتبرون من بين رواد الأعمال والتجار الأوائل في العالم.

ويتحلى زياد بسخائه في مشاركة ثروته من الخبرة الاستثمارية من خلال كتبه ومحاضراته ومؤتمراته.

وكما يُقال: “لا تشكّ أبدًا في أن مجموعة صغيرة من المواطنين المهتمين والملتزمين قادرون على تغيير العالم؛ في الواقع، هذه هي الحقيقة الوحيدة الثابتة.” وهذا بالضبط ما يتمتع به زياد عبد النور فهو قادر على تغيير قواعد اللعبة وتغيير العالم بالفعل.

“بصيرة ممول عالمي” كتاب لا بد من قراءته واقتنائه لمن يسعون إلى الاستقلال المالي والحرية.

مع فائق الإحترام والتقدير هبة عسيران.

فادي نحاس

عن زياد عبد النور

هو واحد من أكثر الأشخاص اندفاعاً وصلابة الذين قابلتهم في حياتي.

وهناك بعض الأشياء المؤكدة التي تميّزه ولا ريب فيها:

فهو يعرف ما يريد.

وينضم إلى السباق من أجل الفوز به.

وشخصيته تمتلك ما يكفي من الشجاعة والقيم الأخلاقية والثروة من أجل المقاومة ورفض التهديدات والرشاوى.

وهو يواجه التهديدات ويتحداها، ولا يتفاوض مع التهديدات

يعتنق النجاح بفخر ويساعد على جعله ممكناً لمن يسعى اليه بكد وجهد.

وأفضل حليفين له الفلسفة الأبيقورية والاستمتاع ببهجة الحياة.

إتخذ منه صديقاً لك ولا تجعله عدوك أبداً، فصاحب الحظ الحسن من يكون صديقه.

لا يرفض أبداً مد يد المساعدة أو الدعم لمن يحتاجه.

وكلما تحديه أكثر، كلما تفوّق أكثر.

زياد خليل عبد النور هو شخصية نادرة متميزة وكل ذلك بفضل جهوده وموهبته الذاتية.

فادي نحاس.

غريغوري أ. وال.
محاسب قانوني ومحترف ومعتمد بكالوريوس في ادارة الأعمال.

تمهيد لكتاب “رؤى مموّل عالمي”

تقودنا الأنا إلى الاعتقاد بأن حياتنا كانت أصعب من الحياة التي عاشها آخرون. أتذكر والدي وهو يحاضرنا حول صعوده إلى التل في الطقس المثلج والجليد يغطي طريقه لأميال حاملاً الحجارة والصخور والصحف وما إلى ذلك، وبالطبع مع التأكيد على عدم تحملنا نحن الجيل الجديد لتلك التحديات. ومع ذلك، لم ينتقل الكثير منا إلى بلد جديد، ولم يخض غمار تعلم ثقافة ولغة ونمط حياة ونظام جديد. زياد عبد النور، الذي تجمعني به صداقة وشراكة في الأعمال منذ فترة طويلة انتقل من العيش في لبنان، الوطن الذي مزقته الحرب إلى رحلة الحلم الأميركي في وول ستريت ليصبح صانع صفقات بارع وصلة وصل متشعبة، مما قاده إلى قهر مانهاتن بكل مهارة وتفوق.

تحقيق الحلم. يواصل زياد ازدهار نجاحه وتوسيع نطاق جاذبيته للجماهير من خلال تولي المسؤوليات والتعامل مع النظم، والاستفادة من معرفته وخبرته في الاقتصاد والتاريخ ليكون مصدر تحفيز قوي في العصر الذي يتمتع فيه غالبية الناس بعقلية الأغنام التي تتبع جدول الأعمال السائد.

الولاء لعائلته حيث يواجه الواقع القاسي للحياة في الشرق الأوسط والديناميكيات بين السياسة وصراعات السلطة والصعوبات اليومية من أجل البقاء.

كتب زياد عبد النور السابقة هي الأكثر مبيعاً. علمنا كتاب زياد “مخربو الشركات الناشئة” (Startup Saboteurs) تحديات وحقائق المشاركة في ريادة الأعمال للناشئين. كما كان كتابه “الحرب الاقتصادية: أسرار خلق الثروة في عصر غلاف سياسة الرفاهية” للمستثمرين الذين يحتاجون إلى التنقل في المياه الجيوسياسية المضطربة لعالم ما بعد أزمة عام 2008، حيث يوفر تكتيكات واستراتيجيات استثمار غير اعتيادية للتغلب على النظام.

وانعكاساً لتطور تجربته الدولية وقراءاته وكتاباته المستمرة، أنعم زياد على العالم بـكتابه الجديد “رؤى ممول عالمي” حتى نتمكن من القراءة والاستماع إلى صوتنا الداخلي والتأمل في إمكاناتنا والتعلم ووضع الاستراتيجيات وتنفيذها لنصبح أكثر ثراءً.

“رؤى ممول عالمي” هو كتاب موجه لأي مموّل أو رائد أعمال يتطلع ويسعى إلى توسيع نطاقاته في مجال التمويل الدولي.

ويدرك زياد أنه نظراً لتقدم التكنولوجيا وزيادة عوامل العولمة، أصبحت الأسواق المالية حول العالم أكثر ارتباطاً، فازدادت التجارة والاستثمارات الدولية، وأصبح من الأسهل للشركات النمو خارج بلدانها الأصلية والمشاركة في الأسواق العالمية. من هنا، فإن هدف زياد هو التأكد من أننا ندرك تكامل التمويل العالمي وتأثيره علينا جميعاً بطريقة ما.

يُعرَّف التمويل العالمي بأنه الإطار الدولي للاقتصادات واللوائح التنظيمية والمؤسسات المالية وكيفية تفاعل هذه الأشياء مع بعضها البعض. ويغطي التمويل العالمي مجموعة من الموضوعات مثل النظم المالية، وأسعار الصرف، والاستثمارات، والتجارة، وغيرها من الموضوعات الهامة المرتبطة بالإدارة المالية الدولية. وكل ذلك في حالة تغير مستمر.

زياد هو خبير متمرّس في التعاملات الدولية في جميع الموضوعات المالية الرئيسية ويمكنه مساعدتنا في إدارة أي أزمة مالية عالمية.

لقد استمتعنا بقراءة “رؤى ممول عالمي” وآمل أن تستمتع كذلك بهذه المغامرة مع زياد.

غريغوري أ. وال، محاسب قانوني محترف ومعتمد، بكالوريوس في إدارة الأعمال

من ستانفورد ب. سيلفرمان
المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة
ravas capital management>inc
مجموعة اسهم خاصة




رؤى ممول عالمي

بقلم ستانفورد ب. سيلفرمان المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة RVAS Capital Management، Inc. ، مجموعة أسهم خاصة

رحلة زياد عبد النور كشاب آت من لبنان، البلد الذي مزقته الحرب قبل أربعة عقود ووصوله إلى التربع على القمة كواحد من أكثر 500 مدير تنفيذي تأثيراً في العالم هي قصة مثالية للتعبير عن نجاح المهاجرين.

وباعتباره واحدا من أبرز رواد الأعمال والممولين الناجحين في العالم، الذي اكتسب معرفته وخبرته في شركة “دريكسل برنهام لامبرت” الاستشارية والاستثمارية تحت إرشاد أيقونة السندات “غير المرغوب فيها” مايكل ميلكن، كان زياد وسيطاً ووكيلاً في أكثر من 20 مليار دولار في الأسهم الخاصة والسندات ذات العائد المرتفع، وأسواق الديون المتعثرة. إنه الجراح المالي النموذجي المغامر الذي يتخطى الحدود وغالباً ما يحدد الفرص المالية ثم يقوم “بالقتل تاركاً القليل جداً من الدماء على الطاولة”.

وهو أيضاً مؤلف الكتب الأكثر مبيعاً “الحرب الاقتصادية: أسرار خلق الثروة في عصر غلاف سياسة الرفاهية” و “مخربو الشركات الناشئة: كيف تمنع عدم الكفاءة والأنا والتفكير المحدود تكوين الثروة الحقيقية”. ما تمثله كتبه لخلق الثروة الفردية يوازي قيمة الملحمة الشعرية ماهابهاراتا للتاريخ والفلسفة الهندية.

قام زياد بتمكين وتقديم المشورة لعدد لا يحصى من قادة الأعمال والسياسيين، وقد عرّفته جهوده في دمج الربح الخاص مع إيمان محافظ قوي بأميركا كأرض الفرص للجميع: ما يميزه هو مهاراته التفاوضية الماهرة، وكلامه الذكي، ومساعيه الناشطة، وشغفه، وتفكيره المبتكر، خارج الصندوق.

يتمتع زياد، المتحدث بطلاقة باللغات العربية والفرنسية والإنكليزية، بعبقريته في إيجاد بدائل للعوائق التي تلبي الضرورات السياسية والاقتصادية على حد سواء، كما يتميّز بفهمه للسلطة وإدارة الإدراك العام ووسائط الإعلام التي تشكل هذا الإدراك.

في تصور الكثيرين، اسم زياد هو مرادف لاسم رجل عصامي، لإنسان هو مثل طائر الفينيق ينشأ من رماد الحريق، رمز للتحول البشري والولادة الجديدة التي يجب أن يخضع لها كل منا بدرجة أو بأخرى لخلق أو إعادة خلق ما نرغب فيه في أنفسنا، لأنفسنا

باري موني

باري موني

يُقال إن “الرجل النهضوي هو شخص يتمتع بكفاءة حقيقية وفهم للعديد من المجالات المختلفة، وكلها تكمل بعضها البعض لجعله شخصاً أكثر موهبة وإنتاجية”، وهذا بالضبط أفضل ما يمكن أن يوصف به زياد عبد النور. هو رجل يقدم كل ما لديه من وقت واهتمام للعائلة والمقربين منه، ولكنه لا يملك وقت على الإطلاق للدراما أو الأكاذيب أو عدم الكفاءة. زياد، الذي يتمتع بدقة مثالية شبيهة بتلك الخاصة بالروبوت، قادر على تقييم الصفقات التجارية الناجحة وتشريحها وإنشائها بشكل إبداعي مهما كان مستواها، سواء كانت شركة ناشئة بقيمة عشرة ملايين دولار أو الاستحواذ على شركة بعشرة مليارات دولار. اقض عشر دقائق مع زياد وستفهم تشبيهه بـ “القيام بالأعمال هو كخوض الحرب”. معاركه الهادفة بلا رحمة ولا هوادة فيها، هي لا شك دائماً منتصرة ولا مجال للفشل والانكسار. هو رجل عالمي متمرس، يمتلك معرفة خبيرة بالشؤون الجيوسياسية، ولديه آراء قوية حول تدخلات الحكومات في الأعمال التجارية وحياتنا الشخصية، مناضل صلب من أجل معتقداته والحرية المالية لأولئك الذين يسعون جاهدين لتحقيق ذلك. وعندما لا يكون منشغلاً في ساحة الأعمال والشؤون التجارية، يقوم زياد عبد النور بإدارة مجلس السياسات المالية (منظمة غير سياسية تجمع وتشارك المعلومات بين صانعي الثروات)، والظهور عبر وسائل الاعلام الإخبارية، وتعزيز تواجده الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي أو توجيه أولئك الذين لديهم التعطش للاكتساب من علمه ومعرفته.

خلال السنوات الخمس والعشرين منذ تأسيس شركة “كومبيوترونيكس” Computronix، وهي شركة خدمات تكنولوجية تركز على الصناعة المالية، لم ألتق مطلقاً بأي شخص مثل زياد عبد النور. وكثيرا ما يتم سؤالي كيف قابلت زياد. منذ ما يقرب من 10 سنوات، دُعيت إلى حفل عشاء حصري في مدينة نيويورك في معهد آين راند (Ayn Rand Institute). لم يكن هناك سوى حوالي اثني عشر شخصاً حول المائدة، أحدهم زياد، الذي كان حضوره معروفاً وملموساً حتى قبل أن يتحدث. وبمجرد أن بدأ الكلام، كان من

الواضح أنه كان رجلاً ذا إرادة قوية لا مجاراة ولا مراوغة في كلماته. بعد التحدث إليه في ذلك المساء وإجراء عدة مناقشات هاتفية أخرى خلال الأشهر القليلة التي تلت، طلب مني زياد الانضمام إلى مجلس إدارة مجلس السياسات المالية. لقد كنت عضواً في العديد من المجالس على مر السنين ولم يكن لدي أي نية للانضمام إلى مجلس آخر، لكن مجلس زياد كان مختلفاً. فقد كان مجلس إدارة زياد، بفضل طريقة الأعمال الجذابة، كاناً يغصّ بكبار رجال الأعمال، بعضهم يمثّل مليارات الدولارات، وشركات عالمية المستوى. سألته عن سبب رغبته في انضمامي إلى مجلس الإدارة حيث لم يكن لدي شركة دولية كبيرة فكان جوابه بأنني رائد أعمال حقيقي، مكرس للبقاء على قيد الحياة وتنمية أعمالي لأكثر من 15 عاماً دون الاستسلام. وقد اعتبرني منشئ ثروة حقيقي وهذا ما يدور حوله مجلس السياسة المالية. وكانت تلك بداية علاقة عمل عظيمة وصداقة حقيقية. وأستطيع أن أقول بصراحة، إذا حالفك الحظ بما يكفي لكسب احترام زياد واختراق دائرته المقربة، فسيكون لديك أحد أقوى الحلفاء على هذا الكوكب الذي لن يألُ جهداً لمساعدتك في تحقيق أهدافك الأسمى.

لن يتفق الجميع مع زياد أو حتى يحبونه، خاصةً مع اندفاعاته الجريئة أو ثوراته الصاخبة أحياناً لتوضيح وجهة نظره بأنه لا يقبل الأشخاص المترددين أو فاقدي التركيز. ولكن بمجرد أن تتخطى درع العمل المتصلب، ستجد رجلاً بقلب مصنوع من الطيبة والعطف والكرم.

زياد هو سيد العالم المالي، والأهم من ذلك، أنه سيد الإدراك واستخدام رأس المال البشري إلى أقصى حد لتحقيق أهدافه ذات التركيز الذي لا يعرف التشتت او الانحراف، خاصة عند الاستفادة من خبرته الواسعة النطاق لتجميع فريق عمل نخبوي متميز لضمان النجاح الذي غالباً ما يتحدى الصعاب. إذا كان هناك من يستحق حقاً أن يؤلف عنه كتاباً، فهو زياد لأن قصته سوف تعلمك وتحفزك وتمتعك وأحياناً تزعجك. ولكن هذا

هو جوهر الحياة ومضمونها، أن نحياها على أكمل وجه وان نختبر العواطف والمشاعر على كافة المستويات المتنوعة.

إلى المتمردين والخارجين عن المألوف وصانعي الثروة في العالم، إذا لم تجتهدوا، وتتعرفوا على زياد وتتفاعلوا معه، فأنتم لم تحققوا أقصى إمكاناتكم!

هي مجموعة من الإهداءات الى الممول العالمي زياد عبد النور الذي سيبصر النور كتابه قريباً

فهرس الكتاب يتضمن . مختلف هذه المواضيع الشيقة لرؤية هذا الممول العالمي .

اعداد :

بصيرة ممول عالمي ، زياد عبد النور.

زياد عبد النور ممول عالمي.
تمهيد الكتاب

هذا الكتاب يتكلم في جدران سطوره عن قائد عالمي اسمه زياد خليل عبد النور، صنع النجاح من رحم السفر، ترك الثراء وبلده لبنان، ليصبح المال والسلطة وكبار الاستثمارات والشركات والأعمال طوع يديه دوما صوب النجاح والانتصار، قريب من أهم الهامات والرجالات والرؤساء في اميركا ومعظم دول العالم.

حقق النجاح لأنه صمم ألا يستسلم وكل انسان على هذه الأرض يجب ألا يستسلم لأي ظروف ويبحث عن نوره الداخلي ليحقق بصمته في عالم الحياة.

في قلب زياد عبد النور صرخة ليست عادية لأنها صرخة قائد فولازي لا ينهزم.

ويسأل وطنه لبنان لماذا لا تكون سيد حر مستقل بعيد عن تحقيق سياسات الآخرين مثل سوريا، والسعودية، وإيران؟

لماذا على شباب لبنان الناجح أن يكون اليوم في سجن من فساد أضاع يحكمه رجال من فساد سرقوا مال الناس واضاعوا البلاد والعباد خلف مصير من مجهول.

إلى والده يرسل إلى روحه رسالة شوق يسطع صوتها في السماوات صرخة حق، والى والدته واهله رسالة حب.

وعندما يدرك العالم أن رجالات النجاح حول الكون هم من أصل لبناني ولكن رجال الفساد ابعدوا كل القامات عن بلاد الارز عندها سيعرفون أن لبنان لا زمب له بل إنه اسير في أيدي تهدم البنيان وبئس المصير.

تعرفوا أيها القراء إلى زياد وحالوا أن تكونوا بدوركم قصة نجاح فالعمر مجرد رحلة ونحن على هذه الأرض مجرد زوار. قراءة ممتعة للجميع وألف تحية من زياد القائد الإنسان لكم جميعا…

المقدمة الرئيسية:

1 من خلال هذه المقدمة ستدخلون الى حياة قائد من العالم رجل مميز كوني.

زياد خليل عبد النور حكاية شاب أصبح قائدا عالميا، طموحه أكبر من حجم الطموح، ذكي جدي يعشق الحياة لأنها رحلة لمرة واحدة فقط، يعشق العطاء ، يساعد بصمت العارفين، قوي الشخصية  بمفرده صنع امبراطورية نجاح  في اميركا الى كل العالم ،لأنه قرر ذلك وقرار زياد صارم لا يرجع عنه  فسهر الليالي ولم يتعب بل كان يستمتع في النجاح. تحدى الجميع وكان على قدر التحدي والكلمة،  ترك القائد  زياد عبد النور ملاعق الذهب ليصنع ملعقته من ذهب  يلمع ببصمة ابهامه. يعشق اهله ويرسل لهم

اصدق المشاعر القلبية، يعشق تراب الوطن ولكن الوطن لا يقدر ويلبي طموح الانسان، لان حكامه  ملهيين بالقشور وهدفهم تحطيم الأدمغة لان فسادهم ومشاكلهم لا تنتهي، ولنكن منصفين فعلا ان شباب الوطن غالبيته في المهجر ناجح ومقدام، وداخل الوطن محطم برسم اليأس والانتحار والبطالة في سجن كبير، لتدرك رسالة زياد عليك ان تدرك  عقل زياد الرائد القائد، الصارم الحازم الصريح الواضح هذه الصفات جعلته 

 من أنجح رجال الأعمال حول العالم نابغة فكرية علمية كونية فريدة من نوعها صعب ان تتكرر من جديد.

هذا القائد العالمي يطلق صرخة كل شباب لبنان لان هذا الشباب الضائع بين فلك الهجرة والبقاء في الكون والعيش بظلم وبلا اي مستقبل، يصرخ لقول فسادكم دمر الوطن قتل الإنسان حرم الأم والاب من  اولادهم، شتت العوائل بين البقاء في البلد وفي غياهب الغربة أضاع البلاد والعباد. كفى قلة ضمير يا أهل الفساد و السياسة لأنكم ستدخلون كتاب التاريخ الأسود.

وها هو قلمنا يشارك بفخر زياد ليكتب هذه رسالة لكل الناس

زياد خليل عبد النور
بصيرة ممول عالمي

من رحم  قصة شاب كان للعالم حكاية نجاح  اسما  لقائد عالمي زياد عبد النور شكرا لهذه الثقة نفتخر بك دوما والى الأبد.

زياد خليل عبد النور

2 . زياد عبد النور في سطور. نجاح بمعايير دولية

زياد خليل عبد النور رسالة قائد هزم الغربة بالنجاح الساحق

في عمر العشرين قرر اللبناني المناضل القوي الجبار زياد عبد النور السفر إلى أميركا تاركا لبنان قسراً لأسباب وظروف مختلفة وخلفه الراحات والثراء وحياة الترف ليشق سطور تاريخه بحبر قلمه وبصمته فقط لا غير. 

إ نها قصة محارب خط مسيرة النجاح رغم كل الظروف.

على الرغم من ان زياد فخور بتاريخه العائلي لكن لبنان لا يعطي المجال امام تحقيق الطموح الكبير في سلم الحياة. 

بصيرة رجل كوني

طموح زياد كان اكبر من حجم وطن يتخبط في الخلافات السياسية الضيقة  على الدوام حيث يدفن الطموح في طبول الحروب والضياح وسط فساد يخلف فساد. 

كان مثالا للشباب الناجح القوي الشخصية لا ينكسر ولا يهتز. اختار السفر والشقاء والعمل والوحدة ليكون زياد عبد النور رجل الأعمال الناجح بتوقيع قلمه وكده ويمينه ليكون مثال للشباب العربي والعالمي،  صنع طريق النجاح عبر  الإرادة الفولاذية والتصميم والتعب. 

بدأت رحلته عام 1982 ترك لبنان الموجوع الذي تدق فيه طبول الاجتياح الإسرائيلي واغتيال الرئيس بشير جميل وقتها حمل زياد شنطة السفر وفي جيبه مبلغ ٨ الف دولار وشهادته في الاقتصاد من الجامعة الأميريكية في بيروت وركب طيارة أميركا خلف غياهب المجهول وحيدا بلا اصدقاء او أهل أو أصحاب ليبدأ رحلته نحو المستقبل.

رسالة نرسلها إلى جيل الشباب؛ رسالة صمود وعزيمة دون هوادة

ترك الثراء والمال وبدأ العمل في اول الطريق في وظيفة عادية في أكبر دول العالم، بداية المشوار كانت فيفي مصرف أساسي في نيويورك. كان زياد يتنقل مثله مثل أي مواطن عادي بالقطار ووسائل النقل المتاحة. 

لكن زياد عبد النور كان يمتلك في يديه ذكاء كبير وضلوع في عالم المال والاستثمارات لتفتح  وول ستريت له أبوابها بعد سنوات قليلة من العمل.

بصيرة رجل كوني


خلال هذا الوقت لم يكتفي زياد بالعمل بل كان يتابع دراسته ليحصد شهادة

ماجستير  في التمويل المصرفي من جامعة Wharton school of finance في بنسلفنيا، صمم على النجاح والعلم والثروة ورويدا فرويدا حصد زرعه. 

كان زيادعبد النور من بين القلائل الذين(تمكّنوا) من دخول باب وول ستريت وهم يحملون اسما عربيا، لكنه في ذلك الوقت لم تكن أميركا تتشد كثيرا في الانفتاح على الثقافات كما هو الحال اليوم والدليل على ذلك نجاح اللبناني الأميركي العالمي زياد عبد النور ليكون علامة تحدي للذات ،

زياد خليل عبد النور

علامة فارقة غير مارقة ستكون تاريخا يدرس حول كيف تصنع النجاح.

وخلال فترة من الزمن تقاس بعشرة سنوات كان زياد قد تمكن من جمع ثروة تفوق حجم ثروتهم اي ثروة الوالد والعائلة بمليارات الدولارات بعد نيله ثقة عدد كبير من الشركات المتطورة والمتعددة الجنسيات

حقق نفسه نفسه بات رقما صعبا في عالم الأموال والاستثمارات العالمية هزم الهجرة بالنجاح، هزم المال بالمال. 

إلى جانب انشغاله ونجاحه الكبير في عالم التجارة والأعمال، 

هو محاضر بدرجة ممتاز  ضليع في الشأن الاستثماري والاقتصادي والمالي،  كان لزياد بصمات باصمة في عالم السياسة الاميريكية عن الحزب الجمهوري. مقرب من  اكبر واهم الضباط في الحزب الجمهوري، ومن الرئيسين دونالد ترامب وجورج بو ش غلى وجه الخصوص

لم يغب شغف القلم عن جدران نجاحاته بات اشهر كتاب المقالات عن شؤون لبنان والشرق الاوسط،

كتب إلى جانب أهم الكتاب الاميركيين المثير للجدل دانيال بايبس، خريج جامعة هارفرد، عن إنهاء الاحتلال السوري للبنان،و مواضيع اخرى نالت ضجة كبيرة في كافة وسائل الإعلامية.  

أسس عبد النور عام 1997 اللجنة الأميركية لتحرير لبنان، وتعرف عن نفسها بانها مركز للفعاليات الموالية المؤيدة للبنان،

زياد عبد النور رحلة كفاح لشاب نتعلم منها أن الإصرار على النجاح يولد النجاح رغم اي ظروف، وأن أهل المثل الذين قالوا لا تقل لي من هو ابوك ومن هي امك قل لي انت من تكون؟  فعلا قل لي انت من تكون.

هي  رسالة زياد  إلى كل شباب اللبناني الطموح عدم الاستسلام وتحقيق النجاح رغم اي صعاب وعوائق.

زار لبنان في العام 1996، لبنان دوما في قلب زياد عبد النور لكنه يحلم بهذا البلد الحر المستقل الذي يؤمن كرامة الإنسان في النجاح والعطاء. 

يعتبر أن لبنان من أغنى البلاد لأنه في بحر نشيده عالم اغتراب ملىء برجال الأعمال الفاحشي الثراء ويمكنهم إنقاذ لبنان في غضون ايام ولكن حسب قول عبد النور “الفساد الدائم وضياع البلاد يمنع  هؤلاء المستثمرين من إنشاء المشاريع الكبيرة خوفا من الأوضاع الدائمة التقلب”

لو نراجع المرحلة الحالية التي وصل إليها لبنان نشاهد أن زياد عبد النور كان خير مصيب في آرائه وكلامه

 هو زياد عبد النور انسان شجاع صنع النجاح من رحم الهجرة والسفر ليكون  رجلا من ارجل الرجال دخل العالمية والتاريخ من لبنان إلى أميركا إلى كل العالم.

غير أن زياد وغيره من رجال الأعمال المرموقين شرط للعودة الى لبنان يوما ما.

هي صرخة قائد حر سيد مستقل يريد لبنان بلد حر سيد مستقل وليس بلد تابع لسياسات وطموحات سوريا والسعودية وايران على ارضه.

وهل هناك اغلى من الحرية لأنها كل الحياة؟

منك يا زياد نتعلم …

بصيرة رجل كوني

ان لا نحكم على انسان قبل أن ندركه

فيك نجد حب الوطن مزاريب من الحب 

فيك نجد طموح شاب نجح لأنك طاقة نجاح وذكاء

نجد فيك حب الذات والنور الداخلي وعشق النجاح وعزيمة لا تهزمها اي صعاب.

زياد خليل عبد النور

.

3. فلسفة زياد عبد النور فلسفة حياة في سطور من كتب .

زياد خير قارىء للكتب عاشق للثقافة كعشق الإنسان لماء الحياة.

ولكن من غاص في بحر روحه المتطايرة بين فلك طموح بات نجاحه لا تكفيه كلمة نجاح.

بات نجاحه أكبر من حجم وطن جعل الناس عبيد لتأمين لقمة العيش وحد من تفكيرهم ليكونوا مقتنيات تسير بلا ارواح وبئس المصير.

طالع زياد عبد النور بعيون فيها بريق يمكنك أن تسرح فيه لتجد قلب طفل عرف كيف يكون رجل العالم الذي يهزم كل العالم بذكاء يفوق الذكاء لأنه مرصع ببصيرة الجبين فمن أدرك بصيرته ابحر في مركب لا شاطىء له لأنه كوني يسير بحرية لا تجعله في يوم اسير.

اسير هموم تافهة تحد من اكتشاف الحياة الحقيقية هو حال البشر اليوم الذين ضاعوا في فلك لقمة العيش وهم اموات بلا حياة.

قرأ أكثر من ٥٠٠ كتاب وكل كتاب مختلف عن الاخر ،

هذا ما يدل على عملية اكتشاف لشيء او لأكثر من شيء بين سطور تختلف عن غيرها من السطور ويختلف فيها اسم الكاتب والشخص والعبير،

وكان هذه الكتب هي مجموعة من الأشخاص في عيون الحياة او مجموعة من الدروس في جدران كتاب.

او ما يدل على حب الحياة وعدم الغرق في الروتين وحب اكتشاف الكثير الكثير في سطور الحياة وكأنه بحر لا يجف من عشق النجاح .

زياد مجموعة أشخاص في شخص لن تدركه الا حين تكتشفه لتدرك انك أمام فيلسوف لم يكتب كتابه لأنه لم يجد من يستحق أن يقدمه له فلقد اكتشف الحياة من سطور الحياة.

ترك الوطن ولكنه وطني حقيقي

ابعدوه فخسروه وخسروا اكثر من رداد خير

زياد عبد النور لبناني مغترب رجل نجاح وليس أعمال.

هي كلمات تكتبها الصحف ولا تدرك انها احيانا في مكان لا يشبه مكانه.

رجل نجاح هو زياد عبد النور لأنه أصبح أكبر من حجم الأعمال.

اصبح أكبر من حجم وطن يضيع في فلك أشخاص هم رجال أعمال لأنه مجرد أعمال تسير أجساد تسير حجمها معروف مدروك التقرير.

زياد والمغتربين اللبنانينن رجال النجاح هم الوطن اين الوطن؟ في الوطن لبنان المغترب هو ملايين من قصص النجاح اصبحوا حكاما

وامبراطوريات وشركات على وسع القارات.

بدقيقة واحدة يمكنهم إنقاذ الوطن ولكنهم لم يجدوا الوطن

بلد دمعة مسكوبة على رصيف خربشات لوحة لبيروت في مكتبة اكلتها الغبار ،

لوحة لبيروت القديمة هانم الحياة حيث كانت الحياة حياة.

4 علاقاته في أميركا وحول العالم

أسماء ساذكرها لأتحدث عن علاقات رجل بات من رجالات العالم وحكام النجاح الكوني العالمي..

تربطه حول العالم علاقات مع أهم رجالات الأعمال والنجاح واهم الأسماء السياسية في اميركا اذكر منهم كبار الضباط والشخصيات في الحزب الجمهوري، والروئساء جورش بوش، و دونالد ترامب، بات اسمه

مو سوعة عالمية بالمعارف والعلاقات من مختلف المجالات المؤثرة في العجلة الاقتصادية والسياسية. التي تجتاح القارات بثقة وتضرب النجاح بيد من مال وحديد..

من يعتقد أن زياد لا يساعد أبناء الوطن والوطن هو بعيد عن الوطن

فهو يساعد ولكن لا يجاهر ويرسل خلف الكاميرات كي يقول للناس شوفوني.

هذه الفلسفة الدنيوية بعيدة عن زياد والمغتربين اللبنانيين

لأنهم وطن صنع لبنان الحقيقي، لبنان الكوني ارزة لا تتغلب عليها صعاب لأنها أرزة ستكون شامخة على الدوام والى الابد.

نتكلم عن الوطنية والمواطن، وهل يكون الفقر وطني.

ان يموت الناس على أبواب المستشفيات وطني

ان تقتل ذكاء الأفراد ونحد من طموحهم وطني.

دوما نرمي الكلام هنا وهناك ونصنف الأشخاص ومن نحن يا تصنيف كي نصنف.

زياد عبد النور وطني لأنه استطاع النجاح ليكون لبناني ناجح.

الاغتراب اللبناني هو فرصة الوطن الأخيرة ليعود وطن.

قد نقدم لكم كتاب عن زياد

ولكن هل الناس اليوم هم أمة اقراء او أمة صفق وصفر وامشي .

كان لبنان امة المطالعة فكان مكتبة العالم ليصبح اليوم مقبرة الطموح

كونوا زياد كونوا أنتم صنعوا النجاح في بحر الحياة فلو غرقتم وحدكم ستموتون. وفي شخير الموت وحدك يا انسان ستكون.

يأتي الإنسان إلى الحياة مرة فهل يكون يتنفس فقط كي يأكل ويشرب وينام.

سؤال اختم به حكاية الوصول إلى العظمة وهذا هو الصواب فكل انسان فينا هو عظيم لأنه ابن الحياة.

5 زياد عبد النور:كارما الوجوه

كل من تعرف إلى زياد عبد النور تطلع إلى أن هذا الإنسان لن يكون انسان عادي.

يقول البشر عندما تسالهم أريد أن أكون شيء مهم ولكن الشيء لن يكون مهم في حياته لأنه مجرد شيء

ولكن الإنسان الذي استطاع اكتشاف مكامن القوى فيه استطاع أن يكون انسان كوني غير مكاني مهم.

كل من قابل زياد عبد النور استطاع أن يتنبأ أن هذا الاسم سيكون له دور عالمي مهم عابر للقارات.

فالرؤوية اليوم لا تكون مبصرة الا عند أهل الفكر العميق لا علاقة بالقراءة والفقر بالفكر المنير.

وهكذا، بحلول صيف عام 2016، كان زياد عبد النور قد حذرنا بالفعل من مخاطر انتخاب الرئيس ميشال عون كرئيس للبنان. في كتاباته وخطبه المختلفة حول هذا الموضوع، لم يتردد زياد في تحذيرنا من التحالف المميت بين الرئيس المحتمل عون وحزب الله إذا حدث هذا الأمر، لكن تحذيراته لم تلقى آذان صاغية.

بل كل انسان امتلك فكر منير استطاع أن يصل إلى مراكز السلطة حول العالم لأنه غير خنوع بل صاحب شخصية ومشخص للشخصية.

زياد حقق رؤوية الأشخاص فيه فبات من الرجال العالميين الكونيين.

صادق كبار الشخصيات العالمية

صادق بمعنى تشارك الأفكار ولغة الحوار والاخد والرد للوصول إلى الحوار السليم، هكذا انسان هو مزيج من الأفكار وخليط من نجاح.

جالس كبار الرجال وكان من كبار الرجال.

اتمنى لو يخبرني هذا الهرم عن صفات أهل الساسة والفرق بينهم وبين أهل الساسة العرب.

وكيف هم الناس بين الشرق والغرب.

زياد عبد النور كتابه قصة مشوقة عن حياة كارما انسان عاصر النجاح وكأنه يشرب كأس ماء بقي صافي معطاء على الدوام.

معطاء لا يجف او يشبع من ينابيع الحياة في قلب رجل ليس يتاجر بل هو صانع نجاح.

ايمانه الداخلي جعل من طالعه ينسجم مع توقعات الناس فيه ليكون اليوم كوكب نجاح في كوكب الأرض

6 الرئيس القوي والقائد في عيون زياد عبد النور

البداية تكون في الرجل القوي ، الذي يجلس على المنصب وليس العكس.

الرجالات السياسية هم كثير ولكن رجال السياسة هم قلائل…

الرئيس القوي هو هرم من صفات لأجل بناء الاوطان ، وبناء الناس والمستقبل الأجيال.

المستقبل وليس تدبير الوظائف والمحسوبيات، والطموح المحدود، عندما تبني وطن.

نبني وطن عندما يكون الرئيس رئيس البلاد والعباد .

الرؤساء الساعون للنجاح يضعون نصب أعينهم أهدافًا طموحة ويفعلون المستحيل لتحقيقها. بشير الجميل كان رجلاً كهذا، لكن ميشال عون هو عكس ذلك تمامًا، إذ لم تحقق إدارته عمليًا سوى الفشل والخداع.

الرئيس العظيم بالطبع لا يتميّز بالضعف، بل بقدرة استثنائية على تحمل التوتر والشدائد. وقد تمتع كل من فؤاد شهاب وكميل شمعون وبشير الجميل بدرجات عالية في السعي والإنجاز والكفاءة والانضباط الذاتي والمداولة.

من ناحية أخرى، فإن الرئيس الرديء يكون مصاباً بجنون العظمة ويتحدث عن إنجازات كبيرة ولكنه لا يستطيع تحقيق أي شيء بسبب وقوعه تحت تأثير الأشخاص أصحاب القرار واليد الطولى في التصرف … إنه مجرد دمية؛ إلى حد كبير مثل كل رئيس منذ الياس الهراوي بما في ذلك اميل لحود وميشال سليمان وبالطبع الدمية الأكبر ميشال عون.

رئيس البناء دحر البطالة تأمين الاستشفاء، حقوق الإنسان ، الإشراف على القطاعات والصناعات على كل كبيرة وصغيرة من باب المصلحة العامة وليس اي مصالح خاصة.

هل يعقل أن يتنبأ رجل مثل زياد باسم رئيس ينقل لبنان من حال إلى حال وهل يسمح النظام العالمي بان يكون هناك رئيس قوي مثل زياد عبد النور، أو مثل هذه القامات اللبنانية الكونية التي تملك الثروات الطائلة حول العالم.

ما الذي يمنع هذه الأدمغة أن تكون على كرسي الحكم.

هل كتب على لبنان ان يكون دوما هذه حدوده في سطور التقدم وبات اليوم في غياهب وبحور التأخر عن الركب الحضاري فكل قطاعاته تعاني من أزمات لا تنتهي.

حاورنا ملايين الأشخاص في حقل الاغتراب واليوم كفنا يصافح زياد عبد النور ،

هل تكون الإجابات على هذه اللحية عنده.

زياد الذي يعتبر أن الرئيس او المدير القوام والقوي هو رجل عمل وليس عواطف وتصنع ومقابلات ومجاملات، وما أكثر هذه العلامات في الوطن الجميع ملهي بالقشور وتجار الناس ملهيين بوضع العناوين وكلاهما في مهمب القشور لأنه بصمة بلا حبر وجود بلا وجود،

الجميع يفتش على الحل وأكبر الأخطاء أن البحث عن الحلول دوما مما يعني أننا في خطأ على الدوام.

نبحث عن رئيس و رجال علم وفي كل يوم نجري حوار من اقاسي الأرض ومشرقها ومغربها لنجد ملايين اللبنانيين المبصرين فيهم مواصفات تقود إلى صنع بلد أرضه تضج بالنجاح والطموح حيث لا حدود بحرية بلا قيود كونيين علمانيين بشر من أرض الحياة لحكاية تضج حياة

7 زياد خليل عبد النور بتواضع العلم لوكان هناك عشرة الف زياد في لبنان لا كان الحار غير حال؟!

اولا ان زياد هو نسخة حية تسير عن الرئيس الأميركي ترامب.

نسخة حية في الحزم والقرار والحوار في القول والفعل والعمل.

عدم تشغيل العواطف في إدارة السلطات لأنها سلطة العقل والحزم فقط لا غير.

هذا الهرم الجبار يدرك جيدا أن الحياة هي رحلة وهو لا يخاف من النهاية لأنه رجل قوي وفي نفس الوقت انسان بدرجة انسان.

هو ليس جنون العطمة بل قوة العقل الفناك هي ثقة بالنفس تفوق المعتاد عندما يقول زياد أنه لو وجد عشرة الف شخص مثلة ، أو شبيهين له لكان لبنان من اقوى بلدان العالم، كم يثق هذا الإنسان بنوره الكوني.


هذا الهرم الجبار يدرك جيدا أن الحياة هي رحلة وهو لا يخاف من النهاية لأنه رجل قوي وفي نفس الوقت انسان بدرجة انسان. . رغم نجاحه تجده غير متعلق في الحياة وعبادة الأشياء بل على العكس تجده كوني ي حترم كل إنسان من اي دين ولون يرشح بالمبادىء التي لو ادركها البعض لكان لبنان وطن وليس اوطان على ارض وطن.

لبنان الوطن وليس المجموعات التي تسير خلف لونها واحزابها واديانها ولا تدرك اين الوطن، لان الوطن القوية هو حر لا يقيده شيء صارم في افعاله، يوزع خيره لمصلحة تقدم الإنسان والارتقاء بالمجتمعات وليس بالمصالح الضيقة ليكون دوما الناس في ضيق، فهي فعل ورد فعل عندما تكون المصالح ضيقة، الناس في ضيق مستمر والكل يبحث عن الامل الضائع في فلك هذه المصالح لأنها بفعل الحاكم باتت ضيقة على وزنه وفعله وحزبه وليست على وزن الوطن.

هذا الإنسان يدرك الموت والحياة والمرض ولا يخاف بل يتقبل كل مراحل الدنيا بشجاعة ويدرك أن المال هو للحاجة فقط لا غير.

ولكنه لا يتقبل ان يأتي الإنسان إلى الأرض ميت الطموح ويتعلم ويدرس ولا يعمل لا يتقبل قتل الأدمغة والعقول خلف مفاهيم بالية ومصالح خاصة في بلد يمكن أن يكون بين شعبة أكثر من زياد ولكن بفضل هذه السياسات ماتت العقول خلف الحاجات والمحتاجات والجلوس في أرض الامل والأحلام والوقت يمر ويسرق العمر ويأتي الموت وتكون الحياة بلا حياة.

فلسفة زياد عبد النور هي من معايير النجاح ليكون علامة على مقدار كون وليس بلد.

يعتبر أن في براعم الرئيس بشير جميل كانت البلاد لتنهض ولكنه قتل كي يقتل الحلم بالوطن.

يهرب من الضجة إلى الطبيعة إلى ممارسة الهوايات هو رجل يعشق أن يرفع عن روحه ليعود اقوى إلى العمل .

يعمل الخير في درب الناس، يساعد الكثيرين ، يزرع بصمة عطاء دون المجاهرة.

من يدرك زياد يدرك أن انه عاشق الضجيج الحياة والعمل، والموسيقى . والمطالعة ، هو شخصية من هذا العالم قد تهز العالم فمن يدرك ما يخبئ المستقبل لرجل كوني اقتصادي بارع بمواصفات قائد لا تهزمه الكراسي لأنه شامخ وليس جالس لأجل التصوير مع الأواني فهو بحر من المعاني، كونوا زياد لتكونوا فاعلين، الكثير من الناس طالعوا الكتاب الشهير حول العالم كيف تصبح رجل مليونار؟

هل يكون زياد عنوان كيف تصبح رجل كوني ناجح ؟

سؤال اختم به الخاتمة ليكون بداية تغيير في روح كل قارىء فالقرار منك ولك فقط.

زياد عبد النور بين العطاء والفن والعتب على الوطن؟

زياد عبد النور قلبه عاتب على الوطن لأنه أضاع شبابه، وساهم في تصدير الخامات والادمغة إلى اقاسي الأرض ومختلف البلدان.

عاتب لأنه جعل الأم بعيدة عن الابناء، عاتب على هذه الشخصيات الحاكمة لأنهم عشقوا الكراسي واضاعوا العقول والأفراد وباتوا عبيد الألقاب في سطور حياة بعيدة عن الحياة.

وعن قضية لبنان الاقتصادية يشاهد من منظار صادق معتق بخبرة جعلته يملك العالم بتواضع العلم ونور الخير، يقول ان الحل في الأشخاص ، اي تبديل أيادي الفساد لينتصر القانون ويتم تنظيم البلاد، لأنه طالما الأشخاص نفسها مع كرسيها صعب ان نشاهد

براعم التغيير لأنه غير مناسب لأصحاب المعالي.

زياد خير عاشق للفن الأصيل وتاريخ لبنان الأدبي والفني، قارىء يعشق ممتاز لأشهر واهم الكتب.

رجل تعمق في حب الأدب والفن والمطالعة والثقافة.

لم ينسى يوما حب العطاء زرع الابتسامة على وجوه الناس المتعبة،

هذا الرجل هو رجل التغيير بالنسبة لبلدنا لبنان.

رجل التغيير لأنه رجل عمل وليس بيع كلام وعواطف وشهرة، رجل ارقام جعل من عالم الاقتصار في معصم يده علامته امتياز في العمل والأداء.

هكذا رجال تقدر الفن والفنانين ، ورسالة الكلمة خير مثال بمواصفات عالمية لنموذج الخلاص لبيروت ولبنان.

نعم توجد فيه صفات الخلاص لأنه جريء حر قوي مقدام شعاره العمل وليس العواطف الكلام البعيد عن الفعل.

ساعد الكثيرين على مدار السنين، قدم العون للكثير من الأشخاص ودعم أبناء وطنه بلا تعب وبكل سرور ومحبة تجاه أرضه الأم.

9 زياد خليل عبد النور الهوايات والعودة الى الوطن.

رجل يعشق الحياة والرياضة على أنواعها السفر، المطالعة ،اكتشاف العلم والعالم.

سماع الأغاني الهادفة التراث، والكلمة الجميلة التي تغذي الروح.

بحب لعب كرة القدم. البحر ، المشي في أحضان الطبيعة حتى يسترخي.

انسان يمتلك كل مقومات العيش ليمارس كل ما يتمنى ويجعل من كل الأحلام حقيقة ملموسة.

هل دخلنا يوما إلى قلب زياد القائد الجبار وأدركنا أن هذا القلب القوي هو دقات حب.

لو رجع زياد خليل عبد النور يوما إلى بيروت من الطبيعي أن يزور قبر والده ويخاطبه وكانه امامه ليضمه ويقبله ويقول له انا ناجح لانني ابنك وبتت اسما عالميا اعزرني لانني لم اكن يوم دفنك بالجسد بجانبك لكنتي كنت بالنوايا والصلوات موجود معك دوما والى الابد ، سيبحث عن سريره في بيته ورائحة أمه واخواته في مناديل قديمة ليضم هذا الحنين في صدره لان زياد في داخله طفل يصرخ اشقتت إلى اهلي، اللقاء الأكبر مع امه البالغة 86 عاما الكلمات ستقف في عمق الكلمات لتبكي المعاني الأم هي دنيا الحياة، هي ضريبة الفراق نجاح يفوق حجم الوطن ولكن في وسطه ذكريات بيت زياد. الى اهله وناسه وضيعته سيصرخ انا احبكم واحب هذا المكان، مزاريب من سيلان شوق ستمطر من السماء، وعودة القائد ستكون خيرا لملايين الناس والطلاب، وربما يبني المدارس والجامعات ليكون اسمه مدرسة ابدية في جدران بيروت .

وكل انسان بنهاية الحياة سيرحل فهل يريد هذا الهرم أن يدفن في اميركا، أو في مسقط راسه، أو أنه كوني المسار لا تعنيه الأماكن لأنه كل الأماكن، هي جمل ساتركها مفتوحة لخيال القارىء وعمق فكره في اختراق الشخصيات العظيمة حول الكون.

10 زياد عبد النور وأوجه الشبه بينه وبين أولاده في رحلة فلسفة الحياة

قال جبران في سيرة قلمه إلى أهل الحياة، وقالها أهل المثل في كتبهم.

عن جبران الذي قال: أولادكم ليسوا لكم بل انهم أبناء الحياة.

وأهل المثل والعرف قالوا: لا تقل لي من هم اباك وامك بل قل لي من انت

من هنا انطلق بسفر قلمي إلى زياد الذي سافر ولم يقل للحياة ابي هو خليل عبد النور ، لم يقل انا من عائلة ثرية للحياة.

بل شق طريقه وصنع بصمته والثروة الكبيرة والعمل والعلاقات من رحم ثورة طموح تعرف ان كل انسان ولد ليكون قائدا على نفسه.

ها هي اليوم المسيرة تدور وزياد يفتخر بخلفه أولاده كارل 35 عاما، وجاد 32 , يلتقي بالناس فيقولون له انت والد كارل ، والد كارل الناجح القائد الطموح الذي صنع ذاته المستقل عن ابيه، ليكون طموحه على مقدار طموح زياد القائد.

طموح كارل وجاد أن يكونوا رئساء حكام لزرع الطموح في عقول الشباب.

لم تكن يوما الثروة لزياد واولاده وسيلة لشراء السيارات والتحف والبيوت ، لا ابدا طموح هذه الناس ليس في حب الأشياء والمقتنيات بل في عشق النجاح بالعمل إلى درجات تفوق الدرجات، الوصول إلى مراكز القمة.

هدفهم في الحياة مختلف تماما عن السائد حلم الأشخاص في المال لشراء سيارة وهاتف وثياب هي أمور بسيطة فعلا لان عقل الإنسان لو اخرج نوره من سرداب العتمة لكان قائدا على الدوام.

11 نظرة معمقة إلى مسيرة زياد عبد النور الشيّقة المليئة بالنجاحات؟

من هو زياد خليل عبد النور الممول ووسيط القوة والناشط؟

زياد ك. عبد النور هو المؤسس والرئيس والمدير التنفيذي لشركة Blackhawk Partners، Inc. وهو “مكتب عائلي” خاص يعمل كمستثمر في استثمارات الشركات. الاستراتيجية وشريك مشارك مع شركة Kenzi Management Inc. منصة تداول تركز على تمويل العقارات والبنية التحتية وخصائص تمويل المشاريع وتسييل الأدوات المالية وتداول عملات البيتكوين على نطاق واسع

مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجلس السياسات المالية. منظمة غير ربحية 501 (c) (3) مصممة لمنح مجموعة مختارة من المؤيدين الفرصة لإجراء حوار مباشر وجهاً لوجه مع سماسرة السلطة وصانعي السياسات في البلاد

رئيس المجلس الاستشاري لشركة Hawkstorm Global – وهي شركة متخصصة في تقديم مجموعة واسعة من خدمات النخبة التي تتراوح من الاستجابة للطوارئ وحماية الأصول إلى الاستشارات الأمنية وتقييمات المخاطر من قبل أعضاء سابقين في القوات البحرية ، و CIA ، و DOJ ، و Blackwater ، و FBI ، ووزارة الخارجية ، ووكلاء إدارة مكافحة المخدرات.

مؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا “الحرب الاقتصادية: أسرار تكوين الثروة في عصر سياسات الرفاهية” و “المخربين الناشئة: كيف تمنع عدم الكفاءة والأنا والتفكير الصغير تكوين الثروة الحقيقية”

يتمتع السيد عبد النور بخبرة تزيد عن 30 عامًا في وول ستريت في دعم أكثر من 150 شركة ورائد أعمال متسلسل تبلغ قيمتها الإجمالية أكثر من 20 مليار دولار في أسواق الأسهم الخاصة والسندات ذات العائد المرتفع وأسواق الديون المتعثرة.

واليوم ، يستمر ظهور السيد عبد النور في مئات القنوات والمنشورات الإعلامية كل عام ، ويُنظر إليه على نطاق واسع على أنه أحد كبار قادة الأعمال من قبل الملايين حول العالم.

ظهر السيد عبد النور مؤخرًا كواحد من أكثر 500 مدير تنفيذي تأثيرًا في العالم ومن بين أشهر 300 ممول أمريكي في تاريخ الولايات المتحدة HTT.

لم يأتي هذا النجاح بشحطة قلم بل

زياد تحدى الطموح وكان له نجاح.

لتصبح الارقام لعبته بضمير الإنسان الذي يعشق النجاح ويعشق نجاح الناس والشباب.

في البداية نجح في جمع ثروة أضخم من عائلته كما قلنا من خلال دخوله عالم الاقتصاد والأعمال.

من العام 1990 و يعتبر زياد من أكبر رجال العالم في كل القطاعات حيث يزرع براعم النجاح اينما حط الرحال.

يمول أكبر المشاريع العالمية التي تحتاج في بنية تأسيسها فوق ال ١٠٠ مليون دولار مع الاحتفاظ بحصة معينة في الشركة.

تلك المشاريع تكون عبارة عن تأسيسي مصانع كبيرة، وبناء مشاريع سياحية، وشركات ومؤسسات كبيرة الحجم.

من هنا بات حجم وجود اسم زياد في حوالي أكثر من ١٥٠ شركة لأنه الداعم لتاسيسها، بالتالي يكون الداعم وحجر الأساس في بناء نجاح الكثير من الناس الطموحة لتكون حكاية نجاح.

بالمال نصنع من الأحلام حقيقة ملموسة.

بالإضافة إلى ذلك مشاريع في النفط trading من روسيا والصين و أميركا. Investment . Finance, هو مجال تبادل النفط في هذه البلدان المجال العالمي المعروف عالميا والشغل الشاغل لكل القرية الكونية.

هي أمبراطورية زياد التي لا تهتز لأنها مبنية على حب العمل وشغف النجاح وذكاء انسان بات علامة كونية فارقة.

تطرقنا إلى موضوع عمل زياد لان القارىء عندما يطالع هكذا قامة سيكون لديه الفضول في التعرف إلى زياد الناجح، والتعرف إلى عمله من هنا اسمح لنفسي ان اقول هذه فكرة عن عمل هذا الهرم لأكثر من ٣٠ سنة في دولة تعتبر من الاقوى عالميا استطاع خلالها بناء مملكة رجل الأعمال والانسان بصمة تنقل الفرح والأمل لكل من سيطالع زياد على أمل أن يحقق كل انسان طموحه في سطور الحياة لأنه لماذا نحيا أن لن نكون أحياء.

12 صرخة نور لقائد عالمي حقيقي.

هي صرخة زياد خليل عبد النور.

ينظر من البعيد إلى لبنان بلد الجمال والانسان ليقول اين هو لبنان؟

فعلا اين هو لبنان عندما يتحول كل ما فيه إلى لعبة سياسية كاذبة إضاعة البلاد والعباد.

جاء الدين ليمجد اسم الخالق ويوحد الناس ولكن في لبنان بات لكل حزب دين ولون وضاع الإنسان،

الدين هو معاملة الإنسان لأخيه الإنسان بمحبة وتقدير واحترام.

احترام لأنه انسان بغض النظر اكان فقير ام غني، أو من أي حزب ورأي سياسي.

الدين هو محبة، لكن معظم رجال الدين باتوا رجال سياسة، وبات الدين للتجارة والشعارات وستار يختبئ ورائه الجميع لشد الناس بحجة حماية الطائفة من الزوال.

الطائفة بخير ولكن أين الناس؟ اين الشباب ؟ أين الايمان،

سياسات ساهمة في ضياع وتفكيك تفكير مجتمع ودمار وطن.

سياسات أضاعت البلاد والعباد، لأن رجالاتها لا يتمتعون بصفة القيادة،

تقاليد وعادات بالية قوانين بالية.

خطابات سياسية تزدهر فيها الحياة على الورق فقط لا غير ، ليصبح لبنان ذكرى وطن في ماضي كان وعلى الورق ايضا.

فولان زار فولان، وعلان استقبل فولان، وسياسي ضيف سياسي وطاولات طعام، عشاء وغداء، بروتوكولات سخيفة كاذبة والناس تموت من الجوع،

كلها أقنعة مزيفة ولكنها سقطت مع سقوط الوطن لكنها وقحة لا تعترف بأنها إضاعة البلاد والعباد خلف المصالح الضيقة والصفقات والشيكات والأموال.

مركب تغرق والحكام يعتبرون الحياة بالف خير.

طبعا هي بالف خير بالنسبة لطموحهم الصغير في جمع بعض الملايين بدل من صناعة بلد ناجح، ينبض حياة بسواعد ابنائه. بدل من تحويل بيروت ست الدنيا إلى دنيا من عتمة وظلام نصفها مدمر، و نصفها الآخر مقفل، ولكن مواكبكم بالف خير وعلى ما يرام.

يعيش الوطن على مر الايام والتاريخ حكاية الم على الدوام. لماذا هذا الظلم الكبير وهل من تيسير وتدبير وحل قريب؟

الحل قريب قد يكون لأنكم محيتم نفسكم بنفسكم لأنكم أضعف من الوصول إلى القيادة.

فالسيارة التي لا تصل إلى هدفها بسلام وأمان لا تصنع رحلة جيدة بل تقتل صاحبها ومن معه من ركاب.

ما يفرق الإنسان عن شريعة الغاب هو القانون ولكن القانون كتب في مكتبات لأنه في خدمة المسؤول والواسطات، يسجن المظلوم ويطلق صراح الجاني، يعين القاضي الخنوع وينفي القاضي القوي، هو ميران القانون في بلد بات أقرب إلى شريعة الغاب.

صرخة قائد بات اسمه عالميا قريب من أكبر الرئساء في العالم.

صرخة انسان يحب وطنه وأرضه، صرخة زياد عبد النور، سيصل صداها إلى كل أنحاء المعمورة لتدمركم بسلاح الكلمة التي هي اقوى فشكلم وكلامكم الكاذب، وطبعا دون تعميم،

اين هو الوطن؟

ونشاهد ما تبقى من أشلاء وطن.

وطن تحترق فيه الأمهات لسماع أصوات اولادهم في الغربة، وقد تموت الأم والاب بلا مشاهدة ابنائهم لتكون حرقة إلى ابدية في قلب اب وام ، وابن سافر ليجد طموحه لان زمبه الوحيد انه يعيش في بلد حكامه يدمرون الوطن بدل من بنائه.

وابن اخر تعلم ودرس ولكنه لا يعمل في اختصاصه، وابن اخر شهيد حقه ضائع وقاتله مجهول، والقاضي يغيب لأنه بأمر من عينه على المقام،

حكاية عمر يسرق بكل الطرق ملامح حياة تغيب عن بلد الحياة.

كم من بيت دمرته الحروب لتكون الدموع في كل زاوية في كتاب قصص حزين.

نحن في العام 2022 ولبنان بلا كهرباء بلا ماء بلا استشفاء، أموال الناس في المصارف والمصارف في خبر فعل ماضي ناقص؟

من سرق الناس وسجنوهم أحياء تحت راية وطن؟

هم رجال الفساد، رجال همهم مصالحهم الخاصة والضيقة لا يتعمعون بصفة القائد، لأن القائد يصنع وطن وليس دويلات صغيرة داخل وطن بات خارج الركب الحضاري وكأننا في العصر الحجري.

يا اهل الضمير لو كان لديكم ضمير؟

إلى متى ستستمرون بكذبتكم هل تنتظرون الحصول على جائزة مهرجان كان للتمثيل، تعالوا خذوا كل الجوائز ولكن أعيدوا لنا لبنان.

الناس تموت على أبواب المستشفيات

الشباب ضائع، الإنسان ضائع ،

الشركات افلسة، المعامل سكرت ابوابها، البطالة في كل مكان، مشاكل ومشاكل ومشاكل وخلافات،

وانتم مستمرون في عرضكم المسرحي تلبسون أفضل الثياب وتكتبون الكلام والخطابات وتخرجون على الإعلام وكان الحال تمام التمام.

الا يوجد لديكم ضمير او إنكم عاجزون؟

العاجز عن فعل الشيء يستقيل بكرامة فهناك رجالات لها القدرة على التغيير ولكنكم تكبحون وجودها لأنه ينفيكم إلى البعيد.

صرخة هذا القائد هي صرخة وجع كل انسان وطني حقيقي يشاهد سرقة عمر الناس وأحلامهم ودمار وطن بكامله.

رجالات قرار يعيشون على الدين والهبات لأجل الإصلاح وعندما تأتي الهبات تدخل في حساباتهم المصرفية الخاصة.

جاء يوم باتوا بعيدين عن الثقة العالمية ولم تعد تعد تصلهم الهبات، والديون، فسرقوا الناس.

منظومة فساد رجالها اموات لان النجاح لا يعني ركوب سيارة، وطيارة وبيت كبير وقصر وخدم،

النجاح في القيادة هي خلق شعب قائد جيل علم ونجاح ،

خلق وطن رائد بالعلم والابتكارات.

وكل فنون القيادة تغيب عن رجالات لا تعرف سوى إلى الفساد سبيل.

حول العالم ملايين من رجالات القيادة من أصل لبناني ابعدوهم عن البلد لان وجودهم يمحي وجودهم ال ى الأبد، ولأن عقل هؤلاء مختلف كل الاختلاف عنهم.

لأنه رواد نجاح لو ارادوا الاستثمار في بلدهم الأم لأجل النجاح في العمل وليس لأجل المصالح الصغيرة.

باتوا في عزلة عن دول القرار والدول الكبيرة، لماذا لا يكون لبنان مثل الامارات، وغيرها من الدول التي تعرف كيف تصنع النجاح.

زياد عبد النور انت قائد عالمي نفتخر انك لبناني، على أمل أن يأتي يوم يصحوا فيه صوت الضمير ويسقط شر الألقاب ويكون فيه الرجل القائد المناسب في المكان المناسب.

13 الوطن السيد الحر المستقل من منظار زياد القائد .

الوطن الحر يكون رئيس جمهوريته حر صاحب قرار غير مكبل في يد مجموعة من الدول. اعلامه حر كلمتهم حرة للوطن وليس لمصلحة أحزاب وأموال تدفع من هنا وهناك. اي وطن حر في لبنان فجروا بيروت والحكم في يد محاكم قضائها مرتهن بين سطور الظلم والسياسة. اي وطن تكثر فيه الجمعيات تسرق الأموال بحجة الخير وتضعها في المصارف والفقير ينام بلا طعام والحق يغيب خلف المغيب. اي وطن هو سيد حر مستقل رجال سياسته يعينون من الخارج قرارهم ليس منهم اي انهم غير وطنيين كلامهم كله في إطار الكذب السياسي معسول معجون في مطبخ بيع الكلام للناس وقتلهم ببطىء شديد. اي وطن هذا يا أهل الوطن يوم الانتخابات يصرف أهل الساسة الأموال من جيوب الناس لتكون اعلانات على الطرقات والناس تموت على أبواب المستشفيات. اي وطن هذا يقدر المواطن بملغ مادي لينتخب بلا قرار ورأي لأنه يجوع ويريد الدواء والملبس يريد أبسط الحقوق التي يفتقدها في وطن حكامه سرقوه. يتكلمون عن السيادة وهم عبيد عند القادة يتكلمون عن العطاء وهم يسرقون لقمة الفقير يتكلمون عن الحق وهم يسجنون المظلوم ويطلقون الظالم. يتكلمون على الدين وهم غير مدركين له. يتكلمون عن الوطنية وهم رموز لعدمها السيد الحر المستقل هو وطن حر في الموقف، في الكلمة ، في التخطيط، يجمع أولاده حوله بلا مصالح وتشتيت. لا يطبق سياسات الغير على الارض، يكون صاحب القرار في الحرب والسلم. يؤمن الكهرباء والماء وفرص العمل بالعدل بين أصحاب الكفاءة . لبنان لم يدرك حاكموه معاني الحرية لأنهم يسيرون في مواكب فارهة وحرس وكأنهم سجناء في سجن ذهبي يخافون الناس مع انهم من الناس إلى الناس. لأنهم يدركون انهم سبب قهر الشعوب وضياع الوطن . اي حرية وسيادة وكل حزب يعتقد أن لبنان ملك له والحزب الآخر هو عدو له. ليزرع الكره في صفوف الشباب ويتم سفك الدماء لأجل الحزب وليس لأجل الوطن. قضاء يرحب في القاضي الخنوع لأنه يدار ولا يقول لا لينصف الظالم على المظلوم. مهزلة التاريخ بات بلد التاريخ الذي يدعي رجالاته الحرية وهم عبيد الكراسي والألقاب والمناصب ، جعلوا من بيروت مدينة اشباح، هدفهم المال فقط لا غير. إنجازاتهم كلام شعري على وزن بحر ميت المشاعر. السيادة والحرية والاستقلال هي في علم يرفرف لأجل الوطن الحر المستقل. وكيف ذلك ولكل حزب علم داخل الوطن وليس الخطأ في تواجد الأحزاب والآراء والتعدد الفكري بل الخطأ هو أن كل تلك الأحزاب ليست لخير الوطن ولكن لخير أوطان غريبة على أرض الوطن الاصلي. القاب وكراسي تطير من هنا وهناك يتنازعون على جسد ميت لأنهم اموات من الأساس. اموات يعيشون كذبة الحياة والديموقراطية حبرا على ورق . نصيحة زياد ان تدرسوا معنى العمل السياسي ومعاني السيادة والحرية وعندما تدركون المعنى الأصلي لو كنتم فعلا أحرار تقدمون اعتزار لشعب تجارتم به ليصبح رماد على مرفأ بيروت سجينا في لعبة دولار وأسعار ، وليرة فاقدة للقيمة. لينهض لبنان من جديد يحتاج إلى قائد حر من الاصل وطني قراره ينبع منه إلى الوطن لأجل المواطن بعيدا تطبيق سياسات الناس على أرض الوطن. هي معاني السيادة والحرية والاستقلال بنظر رجل كوني مميز اسمه زياد عبد النور.

14 ا لدين من منظار القائد زياد عبد النور
الدين يا أهل الأرض هو المعاملة الحسنة من انسان إلى انسان، من أخ إلى اخيه، من ابن إلى ابيه، إلى امه، إلى جاره فقيربه، الدين هو معاملة هو احترام واخلاق هو حرية بلا قيود  انطلاقا من شرعة حقوق الإنسان وحرية الدين والمعتقد وممارسة العبادة والتقاليد. جاءت السياسية وتفكير رجالات السياسة ليتخذوا من الدين منظار لهم وعين في وسط الناس وبين الناس لوهمهم بان وجودهم هو من وجود الطائفة. بعبارة ثانية انهم بلا الطائفة هم غير موجودين. من قال ذلك الإنسان وجد على الأرض قبل كل الأديان لأنه أساس الحياة. الإنسان هو روح ستطوف إلى نهاية الزمان والمكان لان الجسد هو فاني.الحياة والموت هم أمور كونية بالتالي الإنسان هو كوني. في لبنان يكثر الكلام عن الطائفية والطوائف. هناك فرق كبير بين الإيمان والطائفية.الإيمان أن تحب الآخرين وتحب الله بصمت ، وتحترم كل الأديان والألوان والمعتقدات. ان يكون الاحترام متبادل بين كل أطراف أفراد المجتمع بلا اي مصالح لأنهم أبناء الوطن الواحد البيت الواحد الكون الواحد والله واحد بالنسبة للجميع. اما عندما تكون لكل طائفة حزب سياسي ناطق  رسمي لها تتحول الأديان إلى سيوف تفرق بين الاخ واخيه، بين الجار والجار، بين أهل الوطن ، تنشر ثقافة الحفاظ على الطائفة لأنها سبب وجودنا في الحياة وقوتنا. من قال ذلك يا بني انسان أن الطائفة هي سبب وجودك ، وهل تولد طائفي ، وتولد إلى هذه الحياة لتكون انسان علماني، مثقف ، كوني ، مؤمن او لتكون عبد الطائفة. زمن العبودية للحزب السياسي والطائفة بات زمن بعيد وزمن بعيد عن سطور الثقافة والحضارة والتقدم لأنه يعني إلغاء الآخر،  لأنه يطبق عقيدة أغراضها سياسية وليست بداعي الإيمان او التسبيح للخالق. هي ثقافة يدخلها أهل السياسة لأنهم ينفذون مشاريع دول أخرى كما يحصل في لبنان تماما ، هناك المشروع السوري، المشروع السعودي، المشروع الايراني، وغيرها من المشاريع والسياسات التي لا علاقة للوطن الاصلي فيها،  فيتم تجييش الحقن الطائفي فيتم الشرخ بين اولاد الوطن الواحد وتسرق احلامهم وطموحاتهم وتضييع ايامهم وهم عبيد لوهم اسمه حماية الطائفة. بدل من حماية الأرض والوطن فما نفع الطوائف أن ضاع الوطن ومات الشباب وهاجروا إلى مختلف البلدان بحثا عن عمل ومستقبل زاهر وعقول تدرك أن الحياة هي أكبر من أوهام الأرض والفناء لأننا أبناء الحياة في الأساس.باتت السياسة تنبع من مجلس السياسة إلى مجلس الأديان والكل ينظر إلى مصالحه الضيقة والناس تموت جوعا، والناس بلا كهرباء وماء وبات لبنان في فعل ماضي بعيد قد لا يعود لو بقيت هذه الرجالات الفاسدة التي تطبق أجندات خارجية على أرض الوطن. خطابات كلها طائفية ومذهبية كلها تفرقة بلا توحيد تغيب عنها الوطنية والمحبة. أنتم أكبر كذبة في حياة الشعوب يا رجال الطوائف ، أنتم خراب للبلاد والعباد تركبون افخم السيارات والناس تموت جوعا، تسرقون الأموال بحجة الأديان والمساعدات الخارجية تذهب الى حساباتكم المصرفية وجيوبكم.  اهذه هي وصايا الله القتل، التعصب ، الكفر ، السرقة ، ضياع البلاد والعباد، هل هذه هي تعاليم الله ؟ موت الناس على باب المستشفيات، سرقة جناهم المادي،  قتل الشباب لبعضهم البعض لأنهم من غير دين وغير انتماء سياسي؟!!!!!!هذا هو ايمانكم يا أهل الضياع اقول لكم أن ايمانكم باطل كاذب لأنكم أكبر كذبة على وجه الأرض. الله هو الحق والمحبة والكلمة الصادقة العطاء الكرم ، وفي البدء كانت الكلمة. الكلمة التي تنشر الخير في عبير سطور الحياة وليست كلماتكم الكاذبة الموبوءة بالضلال والشتات للانسان.شباب يضيع خلف الأحزاب والاديان بدل من يكون شباب للوطن.  عادات وتقاليد بالية تغيب عنها المحبة والخير كلها كذب بكذب بغرض المصالح والأنانية.  يضيع فلك الإنسان بين الأحزاب والاديان ليكون لبنان دويلات في دولة،  لكل دويلة حزب ودين ولون. يتكلمون بغطاء الدين وينسون اليتيم والمسكين، يديرون المدارس والجامعات والفقراء يبقون بلا تعليم، يتخرج الشباب ومن له واسطة طائفية أو حزبية يجد عمل ومن لا يمتلك أي واسطة يبقى بلا عمل.سافر معظم الشباب وهاجروا بفعل الحروب الأهلية وغيرها كلها تنطلق من الفكر الخاطئ وفكرة تعزيز الطائفية بغرض ضياع الشباب وتجنيدهم لحماية الطائفة، ولكنهم يجندوهم لحمايتهم وحماية وجودهم السياسي. يتكلمون أهل السياسة عن الإيمان والوطن وهم يسفرون اولادهم ليتعلموا في الخارج، ويبنوا وطن خارج الوطن ويبعدوهم عن  فلك السياسة والطائفية لأنهم يخافون على اولادهم من رد فعل هذه الكذبة الكبيرة.كذبة أبطالها رجال الدين والسياسة الذين اضاعوا الهدف الأساسي من وجود الأديان في حياتنا التي من شأنها جمع الناس حول فعل المحبة والسلام والتلاقي وعمل الخير والانفتاح والعولمة وبناء الوطن الحر السيد المستقل الذي يجمع شبابه ليس العكس ، الدين الحقيقي يزرع ثقافة الحياة ليس الموت. هذه الكلمات هي ايمان زياد عبد النور الحقيقي البعيد عن الكذب والتخفي وراء الأديان وكلام الله لخلق الأحزاب والكذب السياسي الذي قطع الخطوط الحمر في لبنان جند الأديان من جهة وجند الإعلام من جهة أخرى ايضا بانه لكل حزب ايضا أبواق اعلام كاذب يشوه صورة شخص لحساب شخص آخر. ايمان زياد هو الله الخالق لهذه الأرض وحب الناس واحترام المعتقدات والاديان بصدق دون تمثيل ومصالح ضيقة لننهض ببلد يغلب فيه فعل الحب على الشر، وتنتصر فيه حقوق الإنسان لأنه انسان. ولكل انسان الحرية التامة في ممارسة شعائره الدينية والأعياد والمناسبات لأنه شيء خاص بكل كائن حي وليس للمجاهرة والمتاجرة. دين زياد هو الوطن والوطنية والشباب الناجح في وطن يعرف كيف يزرع تعاليم الوطنية في عقول الشباب ليكون أبناء الوطن وليس أبناء الطائفة والأحزاب. نلاحظ عبر التاريخ أن كل الحروب في لبنان هي حروب الغير على أرضنا لا علاقة لنا بها هي مشاريع خارجية تفرق الناس لتحقق أهدافها بمساعدة رجال السياسة الذين لا تهمهم سوى مصالحهم الخاصة. ساهمة هذه الحروب في سفر الكثير من الشباب الذين تبدل تفكيرهم عندما انخرطوا في حبال الدولة المدنية العلمانية  باتوا من اهل النجاح والمال تمكنوا من مساعدة أهلهم وخلاصهم من براثن حرب الطوائف والأحزاب والكذبة الكبيرة التي يعيشون بها لأنهم هم كذبة بحد ذاتهم. كل من سافر تعلم المعنى الحقيقي للدين ، والقانون ، والسياسة، يأتي زيارة إلى الوطن ليبحث عن وطنه الحلم بين أشلاء ما تبقى من وطن.وان فكر يوما رجال الأعمال اللبنانيين العودة إلى الوطن واستثمار أموالهم يهربون من اول لحظة لأنهم سيتعاملون مع عصابات وليس مع رجال أعمال.  الأرض تدور والوقت يدور والكلام يطول والحال هو الحال وطن بات ينام على حلم وطن كان حكامه جلاديه حتى مات وقبر منتظرا قيامة صادقة أن تأتي ليخرج إلى الحياة من جديد.

15 نظريات قائد عالمي.
لطالما اشتهر عبر التاريخ رجال الفلسفة والعلم والأدباء والكتاب وغيرهم من أهل الفكر والعلم. 
لقد قال سقراط ” اعرف نفسك” وقبل مجىء سقراط كان طاليس يبحث عن الكون وفعل الكون . وجيران قال أولادكم ليسوا لكم انهم اولاد الحياة. وكتاب المثل او الأمثال عتيق وقديم ولكنه يصح لكل زمان لان كل قول ومثل هو من منظار ما يراه الشخص في عيونه وداخله.
اليوم في كتابنا او مشروعنا العالمي الذي سيكون رسالة في يد كل قارىء حول القرية الكونية هو إيصال صرخة قائد شق الحياة بنجاح في كل الميادين في العلم والأدب والأموال والأقوال والأفعال ليتمتع بصفات قائد مميز كوني.لهذا القائد نظريات قد نسمع عنها في الجامعات والمدارس ويتم تداولها بين الناس لتكون مرجع ثقافي. يقول زياد عبد النور في إحدى نظرياته. 
النضج يأتي مع الخبرة وليس العمر. فعلا ان نعيش لسنين طويلة أو لفترات طويلة من الزمن لا يعني اننا بتنا أكثر خبرة في الحياة أو أننا ننجز أهم الأمور والأعمال. فمن الممكن أننا نصرف هذا الوقت في اشياء لا تفيد للحياة مثل مراقبة نجاح الناس، أو الغيرة من الناس او التفكير كيف يصبح معي ثروة كبيرة.بالمختصر أن رقم العمر لا يعني خبرات ووزنات في حياة الإنسان. بل إن الخبرات تولد من رحم الخبرة والإنتاج وفعل العمل واثبات الزاد والريادة لنتميز في ما نقدم ونتفرد ونكون من أهل النجاح.
قول ونظرية أخرى:الحياة مثل الكاميرا ، ركز على ما هو مهم. التقط الاوقاط الجيدة. واذا كانت الأمور لا تسير على ما يرام  فقط خذ لقطة أخرى.فعلا ان الحياة هي كاميرا او مثل الكاميرا . لأنك في كل ما تفعل وتقوم في مشوار حياتك هذه الكاميرا هي من يلتقط الصور لك لتدخل في عقلك الباطني على شكل شريط ذكريات تتراكم فيه الصور لتصبح ألبومات كل ما تقدمنا في مشوار الحياة. لكن الإنسان القوي الذي يدرك أهمية الوقت واللحظات لا يهدر وقته في ما لا يفيد بالتالي ستكون صوره في الحياة كلها من فعل عطاء ونجاح وحياة. من جهة ثانية قد لا تكون جميع الأوقات هي اوقات نجاح ، لا تستسلم يا انسان بل قف من جديد وحذ لقطة أخرى لحياتك صوب الأحسن لتصبح الأمور على خير ما يرام. هذا القول هو نبع من أقوال الحياة مثل الكاميرا كم انه قول عميق حقيقي نحن في كاميرا الحياة نعيش قصة انسان على الأرض بعدسة كاميرا الحياة. 
قول اخر القائد العالمي زياد عبد النور.كن قويا بما يكفي لتقف بمفردك،ذكي بما يكفي لمعرفة متى تحتاج إلى مساعدة، وشجاعة لطلب ذلك. 
كن قويا بما يكفي لتقف بمفردك. هذه القوة التي يتكلم عنها زياد تنبعث من النور الداخلي في كل انسان استطاع إدراك مكامن القوة فيه وانه انسان كوني عليه النهوض مهما كانت الحياة قاسية وان يقف وحده بعز ونجاح وكرامة. ولكن يعود ليقول كن ذكي لتعرف متى تتطلب المساعدة. من هنا يطلق للناس فكرة عدم الأتكال على الوسطة لتأمين العمل، وعدم التأثر في حالة الاهل المادية والمعنوية . كن انت المبتدأ والخبر في حياتك في استقلالية تامة كي تصنع ذاتك ببصمتك فقط لا غير ولكن كن ذكي في طلب المساعدة  في استخدام طاقة الذكاء العاطفي في عقل البشر بطريقة راقية فنية معنوية، واعلم كيف ترد الخير الى يد الخير في حياتك، وكيف تقف انت بجانب من يحتاج إلى دعمك في الحياة .
لن يمنحك العقل السلبي حياة إيجابية ابدا. رائع تفكيرك يا قائد الأعمال والأموال والنظريات العلمية التي تطير على متن كلمات مميزة لرجل الامتياز العالمي. فعلا ان العقل السلبي لن ينتج طاقة إيجابية، بل على العكس تماما سوف يسقط صاحبه في ايام من العذاب والكأبة والضياع. فالنهر الملوث لا يتمن الناس من شرب مائه. نحتاج إلى تنشيط فعل الطاقة الإيجابية في أيامنا وحياتنا من خلال  التفكير السليم والرياضة والتنفس الصحيح وسماع الموسيقى الجيدة والمطالعة والابتعاد عن كل ما هو مزعج من أفكار في عقلنا البشري لأننا نحن البشر من يفرز الطاقة السلبية أو الإيجابية في جسدنا عبر الهرمونات. كونوا ايجابيين لتتغير ايامكم وتتحقق أحلامكم بالنجاح لن يقرع على باب فاقد للامل ولا يعرف معاني الحياة. ففاقد الشيء لن يعطيه ابدا.في هذه السطور تعرفنا إلى نظريات قد نبحر في ملايين السطور لوصف احتمالات تأويلها وتفعيلها لتكون رسالة تضاف إلى كتاب الأمثال حول العالم او لتكون كتاب في حد ذاتها بتوقيع زياد خليل عبد النور.

الخاتمة، في سطور.

.

في هذه الحياة ملايين القصص تدور حول العالم إلى العالم إلى الكون.

من هذه الحكايات قصة قائد شجاع زياد عبد النور، قدمناها لكم في جدران هذا الكتاب الذي سيكون صرخة قائد إلى مسامع كل العالم والناس إلى مسامع الوطن درس لكل الايام.

قصة انسان صنع نجاحه بمفرده ليكون بصمتا تاريخية كونية، سنجد في صرخته صرخة كل ام واب سافر اولادهم إلى البعيد بفعل فساد وطن وباتوا رهينة البعد والاشتياق يتخاطبون عبر مواقع التواصل او الهاتف، صرخته هي صرخة جيل بكامله، ونجاحه هو لجيل بكامله، هو زياد خليل عبد النور بطل من لبنان نفتخر به.

شكرا لكل إنسان طالع هذه الصفحات وتبقى الكلمة أكبر سلاح يدوم ويؤرخ مسيرة انسان على أرض هذا الزمان.

نأمل أن يدرك الناس زياد القوي عن قرب عبر كتاب النجاح هذا ويتعلموا منه صناعة المستقبل والنجاح،

وان يدرك أهل الفساد مواصفات القائد الحقيقي الذي يعيد الكرامة إلى الوطن ويرتقي بالإنسان إلى منازل الإنسانية وليس إلى جيوب الضياع والفساد وسرقة عمر الناس.

كم يحتاج لبنان إلى شبيه لزياد ليعود وطنا على قدر أحلام أبنائه وطن يعيش فيه الإنسان وليس العكس.

هي سطور من بصمة مميزة راقية بتوقيع زياد خليل عبد النور قصة رجل كوني حقيقي سيدخل التاريخ المشرف من باب العالمية إلى لبنان .

تعلمنا منه أن الدين هو معاملة الإنسان لأخيه الإنسان.

تعلمنا منه صنع النجاح وعدم الاستسلام.

تعلمنا منه صفات القائد والرئيس الحقيقي.

تعلمنا منه حب الكتب والرياضة والمطالعة.

تعلمنا منه حب الوطن بلا غايات، حب الوطن الحر وليس المقيد بسياسات بلدان خارج أرضه.

عبر صرخته ستصرخ كل ام ابعدها الزمان عن أولادها بفعل ظروف أو صعاب او قصة نجاح .

تعلمنا منه حب الاهل والاخوة والصراحة الكبيرة في الحب والعطاء.

نشكرك يا زياد على هذه السطور التي ستكون درسا لكل العصور

مع تحيات بصيرة ممول عالمي زياد خليل عبد النور.

فيديو اليوم